07-13-2019
|
|
|
معلومات ومنها الغريب
المؤسسة الخيرية التي أنشأها مؤسس شركة مايكروسوفت (بيل غيتس) وزوجته (ميليندا غيتس)
كانت سبباً في إنقاذ حياة 122 مليون طفل من عام 1990 وحتى الآن،
عن طريق توفير الرعاية الصحية اللازمة لهم والأمصال الوقائية من الأمراض المنتشرة خاصة في قارة أفريقيا

أكبر (ماسة) في العالم تزن (621 جرام) تم اكتشافها في جنوب أفريقيا عام 1905،
وتم إرسالها إلى إنجلترا في قارب بخاري تحت حراسة مشددة، لكن هذا القارب والحراسة كانوا مجرد تضليل،
لأن في نفس الوقت كانت الماسة تم إرسالها في صندوق بسيط جداً عبر البريد

(Stubby)
من أشهر الكلاب في العالم وسر شهرته أنه ساعد القوات الأمريكية في القبض على جاسوس ألماني في الحرب العالمية الأولى،
وتم منحه رتبة (رقيب) وبذلك أصبح يحمل رتبة أكبر من رتبة مالكه والتي كانت (عريف) وتم سرد قصته في فيلم
(Sgt. Stubby: An American Hero)

لا شك أن وظيفة المعالج النفسي من أعظم المهن
لكن هل تتخيل أن هناك معالج نفسي للكلاب والقطط؟
لا يشترط على من يعمل في هذه الوظيفة أن يكون طبيباً بيطرياً لكن يجب أن يكون قادراً على علاج نفسية الحيوانات الأليفة لإخراجهم من حالة الاكتئاب

هناك الكثير من الوظائف تتسم بالغرابة والضحك في نفس الوقت
منها وظيفة (مدفئ السرير) وهو شخص يعمل في الفنادق ليقوم بالنوم على السرير من أجل تدفئته قبل وصول الضيف للغرفة
في بريطانيا، من يعمل في هذه الوظيفة يتقاضى 16 ألف جنيه استرليني في العام

اضطر الجنود الروس في الحرب العالمية الثانية أن يتناولوا حبوب تجعلهم يشعرون بالحرارة في الشتاء،
وبالصدفة اكتشفوا أن هذه الحبوب تساعد على إنقاص الوزن عن طريق رفع معدل الحرق بالجسم،
وكانت على وشك أن تتحول إلى منتج شائع لانقاص الوزن حتى تم منعها في العالم لاكتشاف أنها قد تؤدي للوفاة

من الصعب جداً معرفة الحدود الحقيقية بين قارة أوروبا وقارة آسيا،
فبالرغم من أن هناك حدود وفروق سياسية بين القارتين إلا أنهم لا يفصل بينهم أي حدود جغرافية ملموسة مثل بحر أو محيط أو ما شابه،
لذلك تقع بعض الدول بين القارتين في نفس الوقت مثل تركيا وروسيا

دولة (جرينلاند) تعتبر أكبر جزيرة في العالم وهي جزء من مملكة الدنمارك
وكانت تابعة لحكم الدنمارك حتى حصلت على حق الحكم الذاتي عام 1979،
لكن الغريب أنها مقسمة بين قارتين، فجزء منها يقع في قارة أوروبا والجزء الآخر يقع في أمريكا الشمالية

هنري فورد مؤسس شركة فورد للسيارات كان يسمح للعمال المصابين والمرضى بالعمل وهم في سرير المستشفى
من خلال القيام بأعمال بسيطة مثل تركيب المسمار في الصامولة وكانوا بسبب هذه الأعمال يحصلون على رواتبهم بشكل كامل
حيث كان يرى أن هذا يحسن من نفسية المصاب ويساعده على التعافي بشكل أسرع
|