[ ففائدةة الممرأهه الككسسولةة ]

رجل كان متزوج بامرأة كسولة
كانت عندما تعجن الخبز و تتركه ليتخمّر ،
تأتي الدجاجات وتمشي فوقه ،
فتترك عليه آثار أقدامها ، لتأتي الزوجة و تضعه على النار كما هو
حدث أن ماتت تلك الزوجة
فتزوج الرجل من امرأة أخرى في غاية النشاط و النظافة
كانت حين تعجن الخبز تغطيه و تتركه يتخمر بعيداً عن الدجاج
فكان الزوج يأكل الخبز
و يقول
" من يوم ما ماتت المرحومة ، ما أكلت خبزة مرقومة "
يعنى منقوشة
الرجل كان يظن أن زوجته الأولى كانت تقوم بنقش الخبزوتزينه له.
قصة طريفة و معبرة ...
المرأة الكسولة محظوظة عند زوجها
الخلاصة بتقول:
بخت الرمايم قايم
وبخت العفنة بالحفنة
وبخت العدايل...مايل
بخت القبايح في السما لايح
وبخت الملايح بالارض طايح🙂



باايي

هههههههه حلوه
يسعدك حب

ههههههههه اي والله

بخت الرمايم قايم
وبخت العفنة بالحفنة
وبخت العدايل...مايل
بخت القبايح في السما لايح
وبخت الملايح بالارض طايح



حبيت الحكمه اكتر من القصه ههههههههههههههههههه

يسسعدهااا

حكتها الي امي قبل هههه
يعطيك الصحة ننوش على الادراج

هههههه حلوه ننوش
حبيت ..
تسسلمي

كل الشكر و التقدير

ممنوريننن ككلكمم

كل الشكر و التقدير

ممنورينن ي اححلى ععالمم ��