09-09-2019
|
|
|
|
|
SMS ~
[
+
]
|
|
|
|
لوني المفضل
Black
|
|
رقم العضوية : 7 |
|
تاريخ التسجيل : Jun 2016 |
|
فترة الأقامة : 3411 يوم |
|
أخر زيارة : 03-21-2025 (03:10 PM) |
|
الإقامة : jordan |
|
المشاركات :
574,248 [
+
]
|
|
التقييم :
144727 |
معدل التقييم :
           |
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
[ ككيفف اسسيططر ععليكك | التأططير ]
أسلوب "التَّأطير" وهوَ:
كيفَ أسيطرُ عليكَ دونَ أن تشعُر؟
مثلاً ،
عندَما تكونُ ضيفًا عندَ أناسٍ ما ، ويسألونك ( شاي أم قهوة ) .. يستَحيلُ بعدَها أن يخطُر ببالك ( عَصير)
يعني هذا الأسلوب بامكَانه أن يحصُر عقلك في اختيارات مُحدّدة مفروضةٌ عليك لا اراديًّا كما لا تسنَح لك الفرصَة في البحث عن جميع الخيارات المُتاحة .
هُناكَ من يستَعملُه دون ادراك وهناك من يستعمله بذكاء ولرُبّما هيَ قوةٌ حقيقيَّة أن يُمَارس هذا الأسلوب بقَصد ..
أنْ أجعلكَ تختارُ ما أريد أنا دونَ أن تشعُر حتّى !
تحدّثت عنهُ سيّدةٌ صَادفتُها قبلاً وطَرحت مثالاً حول الأمّ ، الأمّ التي تقول لطفلها : ( ما رأيك نجعل وقت نومك الثَّامنة أم التّاسعة ؟ )
طبعًا الطّفل سيختار التّاسعة وهوَ ما تريدُه الأم مسبقًا دونَ أن يشعر أنّه مجبر ويتقبّل الأمر كما لو أنّه خياره ..
وبطريقةٍ ما شعرتُ وقبل أن تتحدّث عن ذلك أنّها تقصدُ وسائل الاعلام بهذا الأسلوب ، نوّهتني إلى الكثير من الأمثلة الّتي تبدُو فيها قيادةُ الرّأي العام من خلال وضع خيارات وهميّة تقيّد تفكير الطّرف الآخر ..
قالت : هكذا الاعلام ، دائمًا ما يضَع الحدَث في اطارٍ يدعمُ به القضيَّة الّتي يُريد !
باايي
يآاآرب
سسآإبقي كمـآإ نــآهه
شقيةةة , مرحةة , نغوشةة , عفويةة ')
ققويةة , عنيدةة , إستثنآإئيةة, انتققائيهه
لـآ آشبه أحدد و لـآ آححد يشبهني 
إآممْم رَآإسسْ يَإابِسسْ .
آببووي أول ححدآانن ندههلي ننووششش و البآاككي ككزآبينن
 
الله ييرححمم ععمهةة ننووششش .
|