طبعا تعرفون ما حل بشرف القبيلة !

❥
❥
❥
“تبا لك من بين الأوطان لا وطنا عرفت أن تكون ولا منفى !”
❥
“حين توقف قلبه قالوا: مات
وماعلموا أنه مات قبل هذا بكثير
فقد كان جنازة تمشي على قدمين
الفرق أنه كان يحمل نفسه واليوم حملوه !”
❥
“مذبحة تلو مذبحة ..نحن الذين نؤرخ أيامنا بالمذابح !”
❥
أصحاب النبي قديماً
" سيماهم في وجوههم من أثر السجود "
أصحابه اليوم : سيماهم في ظهورهم من أثر السجون !”
❥
“فى اللغة اسماء ممنوعة من الصرف وفى القلب وجوه ممنوعة من النسيان”
❥
“السائرون جنب الجدران يصلحون لأي استخدام وأنا لا أصلح إلا أن أكون إنساناً!
ما أوصلنا إلى هنا إلا ثقتنا المفرطة بالجدران!”
❥
“وكبرت وأحببت امرأة عثرت عليها ذات صباح تبكى فتآمر الدمع والكُحل فى عينيها عليك ! ولما صار حبها أكبر منك قررت
أن تقتلها كم كنت أحمقاً إذ اعتقدت أنك بالكلمات يمكنك أن تقتل امرأة فقد أخبرتك ذات دمع أيضاً أنها لا تريد الرحيل غير أن
العيون السود يملُكها من يدفع أكثر! وأنت لا تملك سوى مهر قراءة فنجان!”
❥
“كان يجب أن أبتر قلبى لأمنعك من الأنتشار بى ولكنى راهنت على قدرتى فى احتوائك هناك وفشلت وها هى النتيجة صرت انا انت”
❥
قديما كان للقبيلة شاعر وألف فارس
اليوم صار لها ألف شاعر وفارس
طبعا تعرفون ما حل بشرف القبيلة !
❥
في اليوم العالمي لمحو الأمية أحب أن أؤكد
أن مشكلتنا تكمن في جهل المتعلمين
لا في أمية الأميين !
❥
إن المجتمع الفاسد إذا لم يجد للمصلحين تهمة
عايرهم بأجمل ما فيهم
ألم يقل قوم لوط " أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون! "
❥
أكثر من أساء لي هو " أنا "
ولكني متسامح جدا " معي "
ومتفهم حين يتعلق الأمر " بي "
ولو كنت حياديا ما مشيت خطوة " معي "
ولقلت لي إليك " عني!"
من كتاب كش ملك لأدهم شرقاوي
أراك من خلف نافذتي الصغيرة بمعطفك الأسود ... حاملاً بيدك هاتفك الصغير...
تحادثني عبره أجمل الأحاديث وأبدعها... غير مكترث لطــول الـليـل وبرد الشـــتاء وهطـول المطـر...
تفتح باب عربتك التي ركنتها جانباً... ترتمي إلى المقعد... توّدعني... وتختفي عن ناظريّ شيئاً فشيئاً...
|