'‏قصيدة "أنا و أنتِ " كتبها مريد البرغوثي لزوجته السيدة رضوي عاشور

أنتِ جميلة كوطن محرر
وأنا متعب كوطن محتل
أنتِ حزينة كمخذول يقاوم
وأنا مستنهض كحرب وشيكة
أنتِ مشتهاة كتوقف الغارة
وأنا مخلوع القلب كالباحث بين الأنقاض
أنتِ جسورة كطيار يتدرب
وأنا فخور كجدته
أنتِ ملهوفة كوالد المريض
وأنا هادىء كممرضة
أنتِ حنونة كالرذاذ
وأنا أحتاجك لأنمو
كلانا جامح كالانتقام
كلانا وديع كالعفو
أنت قوية كأعمدة المحكمة
وأنا دهش كمغبون
وكلما التقينا
تحدثنا بلا توقف، كمحامييْن
عن العالم.‏'

قصيدة جميلة
وإقحامه للكثير من المناظر والمشاهد
جدا جميل
تروق لي مثل هذه الكتابات
اختيار ادبي جداً مميزة
يعطيك العافية

أنت قوية كأعمدة المحكمة
وأنا دهش كمغبون
وكلما التقينا
تحدثنا بلا توقف، كمحامييْن
عن العالم.‏'

قصيدة كتير حلوة
ومعنها جميل جدا
اختيار مميز
ودي

أنتِ حنونة كالرذاذ
وأنا أحتاجك لأنمو
شششحلوينن هدول الححككي ! ')
يسسسلمو ههلل ككآنن ححبآإ $_$
متتل كلمرهه أخختيآركك ممخختلفف ☺
وردهه

التشبيهات غريبة لكن حلوة
واكيد معناها حلو
يعطيك العافية لانتقائك

من أجمل قصص الحب
اللي بحب أقرأ عنها وبحب
قلم وشعور مريد لما بيكتب
عن رضوى اللي اعتزلت
كتابة الشعر لأجله
حبهم قاوم وصمد
وبيكفى انهم انقطعوا وبعدوا
عن بعض 17 سنة
بس الوفاء والحب ما انقطعوا
ومن أجمل عباراتها عن حبها لمريد
لا يمكن أن يكون الحب أعمى لأنه هو الذي يجعلنا نبصر
ميرسي على اختيارك الفخم
عوافي

مآ أجمل گلمآتهآ
يسلم ذوقگ وإختيآرگ هل گآن حباً
دمت بخير
تقييمي الك

شو هالغزل المعاكس
بس الكلمات والتشبيهات حلوة
يسلمو هل كان حبا للطرح

عندما الحب يخلط بالحروب والاوجاع


جميل ما كتب


انتقاء راقي احمد

كلمااتهاا حلوة كتيير
يسسلموو هل كاان حباا على اختيااركك
ماا ننحرم