احد الجنود الفرنسيين ﺎثناء الثورة الجزائرية كتب في مذكراته :

احد الجنود الفرنسيين ﺎثناء الثورة الجزائرية كتب في مذكراته :
عندما كنا نقوم بعمليات التمشيط و مداهمة القرى للبحث عن المجاهدين ..
يشعرني بالخجل ردة فعل النساء حيث كن يهرولن و يهربن نحو اسطبلات الحيوانات عند رؤيتنا ..
و يَقمن بتلطيخ ﺎجسادهن بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز منهن عند محاولة اغتصابهن ..
و لا نقربهن بسبب الرائحة الكريهة التي تنبعث منهن بفعل الروث ..
حقاً ، صورة لن تغادر ذهني ما حييت و تجعلني ﺎكن احتراماً لهؤلاء اللاتي قمن بـ تقذير أنفسهن في الروث لاجل شرفهن ..
#فاصلة ~
في زاوية أخرى فتاة تتفاخر بخلع
العباءة في المنتجعات والشاليهات ..
وفتاة أخرى تتعمد إظهار مفاتنها
بحجة البريستيج . .
#شيء_يدمي_القلب_فعلا
عندما أرىٰ فتآة تبرجت وبآلغت في العُري
آنظُر لـ والدتها
وأتذكر قوله تعالى
[وقفوهم إنهم مسؤولون]
فأزيدُ حياء وحشمه منَ أجل ألا تسأل أمي!!
(جميل لو أعدنا إرسالها لبناتنا وأخواتنا)
معظم ماحرم الله في الدنيا أباحه في الجنة كالخمر .. الا (( العري ))
فإن الله حرمه في الدارين بل إن من النعيم زيادة التستر
(إن لك ألا تجوع فيها وﻻتعرى)

في فرق بين الحاضر والماضي
كل شيء ماضي اجمل واحلى وحتى البنات
ام اليوم لم يبقى حياء الا من رحم ربي

شكرا لطرحك

كلام يخط بماء الذهب ياوتر

ذهبت العفة للاسف من نساء المسلمين لدرجة ان العيب والحرام صرنا نستسهله

وناخد الرخص الشرعية ذريعة لاله وصار الحلال والواجب صعب نعمله بحجة التقدم والمدنية

زمن الله يعافينا من فتنه ومصايبه

طرح جميل جدا وتر

ماننحر ياغالية

سطور راقية وفكر نير
بوركت أناملك
وردي لك

اللهم اهدنا واهدي بنا واجعلنا سبب لمن اهتدى
مفارقة كبيرة بين ما مضى وبين ما نعيشه
شكراً لك غيمة حزيران

شتان بين هذا وذاك
الله يستر بنات المسلمين
شكرا للجلب

شكرا ل طرحك الجميل

عبارات جميلة قرأتها قبل
بس واقعنا صار العكس
مشكورة

شكرا لحضوركم