تمتلك القطة 32 عضلة في كلّ أذن، ولديها 4 صفوف من الشعر، ويُشار إلى أنّ القِطط لا تمتلك عظمة الترقوة ممّا يجعلها مرنة جداً، كما تقضي 30% من ساعات استيقاظها في تنظيف نفسها.
تتعرّق الكلاب من أقدامها لتبقى باردة، وتُحافظ على برودة جسمها من خلال اللهث، كما أنّ لكلّ كلب بصمة أنف فريدة تختلف عن غيرها، وحاسة الشم لدى الكلب أقوى بألف مرة من حاسة الشم لدى الإنسان.
هناك أكثر من 350 سلالة مختلفة من الكلاب منتشرة في جميع أنحاء العالم، وقد كان الكلب من أوائل الحيوانات التي روّضها الإنسان وذلك قبل 10 آلاف عام.
تُنتج الدجاجة ذات شحمة الأُذن الحمراء بيضاً بُنياً، فيما تُنتج الدجاجة ذو شحمة الأُذن البيضاء بيضاً أبيضاً.
يرمش الهامستر بعين واحدة في كلّ مرة يرمش بها، كما أنّ حيوان الإغوانة يستطيع أن يحبس أنفاسه لمدة قد تصل إلى 30 دقيقة.
تُعدّ فيلة الأدغال الأفريقية (Loxodonta Africana) أكبر الثدييات البرّية على وجه الأرض، كما أنّ الفيل الآسيوي (Elephas Maximus) أصغر من فيلة الأدغال الأفريقية، وتمتاز بأذنيها الأصغر والأقلّ وضوحاً مقارنةً بالفيلة الأفريقية .
يحتوي خرطوم الفيل على ما يُقارب 40,000 عضلة، كما أنّ أنيابه تنمو لمرة واحدة فقط، ويُشار إلى أنّ الفيلة تقضي معظم وقتها خلال اليوم في الأكل، حيث تتناول الطعام لمدة 16 ساعة يومياً، وتتغذّى على النباتات فقط لذا تُصنّف من الحيوانات العاشبة.
ينتمي حيوان الرنّة إلى عائلة الغزلان، وتتميّز ذكور هذا الحيوان بأصواتها التي تُعتبر أعلى من صوت الإناث، فالذكر لديه كيس صغير تحت جلد الحلق ينفخه ليُصدر صوتاً مرتفعاً.
تنمو قرون حيوان الرنّة الجديدة كلّ سنة، فتتخلّص الإناث من قرونها في فصل الربيع عندما تلد، وتمتلك بعض أنواع الرنّة حوافر للبحث عن الطعام من خلال الثلج لإيجاد الأشنة والطحالب، وفي الشهور الدافئة تتغذّى على الأعشاب والفطر والنباتات.
يُعدّ الكسلان من الكائنات الحية البطيئة جداً، إذ تنمو الطحالب على فرائها، ممّا يجعلها تبدو خضراء ويعمل ذلك بمثابة تمويه لها، ويُشار إلى أنّ الكسلان يرى في الليل أفضل من النهار وحاسة السمع لديه ضعيفة، حيث يعتمد على حاسة الشمّ لتحديد الطعام.
يتكوّن قنديل البحر من 95% من الماء على الأقلّ، كما أنّ معظم أنواع قنديل البحر لا تمتلك جهاز دورياً ولا جهازاً تنفسياً ولا دماغاً، ويمتلك جهازاً هضمياً بدائياً وجهازاً عصبياً بسيطاً، ويحصل على الأكسجين من الماء من خلال الجلد.
يعد فرس البحر مخلوقاً غريباً، إذ إنّه لا يمتلك معدةً ولا أيّ نوع من الأسنان، فعندما يأكل الطعام يمرّ من خلال الجهاز الهضمي بسرعة كبيرة، ممّا يعني أنّه بحاجة لتناول الكثير من الطعام للحصول على العناصر الغذائية اللازمة.
للدولفين دماغ ينام نصفه فقط في المرة الواحدة، وعندما يكون هذا النصف نائماً يكون النصف الثاني مشغولًا بتذكير الدلفين بالصعود للسطح للهواء، كما أنّ عيناً واحدةً تنام وتبقى الأخرى مفتوحةً تُراقب الخطر لنصف الدماغ المُستيقظ.
لا تستطيع كِلية السلاحف البحرية استقلاب الملح الذي تبتلعه، لذلك فهي تمتلك غدداً خاصةً تُفرز الملح، وتتواجد هذه الغدد في التجويف الذي يحتوي على العين، ممّا يجعل السلاحف تبدو دائماً كأنّها تبكي.
تتمتّع السمكة الذهبية الأليفة بذاكرة جيدة، فهي تتذكر لما يُقارب 3 أشهر، كما أنّ أقدم سمكة ذهبية عاشت ما يُقارب 43 عاماً.