رَوحٌ مَنسِيةٌةٌ..♫

مازال في قلبي بقايا أمنية..!! أن نلتقي يوماً ويجمعنا القدر..أن تنتهي أحزأننا فأنا ببُعدك أختنق..!!

آهلا بكم
لعلها تعجلكم
بقآيا روححى المنسيةةة.....,’

أحبوني فأحببتهم ...

هذا المساء ماذا سأكتب عنك ؟؟
ماذا سأقول عنك يأساكني اصوات كلماتي مضربه لا استطيع ان افهمها
فبكائها المرير يؤرقني كل مساء
اعتذر منكِ يا جراحي فلم اقصد ان ازعجكِ فشعور الخيبة مرير يكان ان يفتكِ بأضلاعي
فلم اعد اعلم اذا كنت بين الوجود او الا وجود
عذراً يا ضجيج صمتي هل عدت لنومكِ مجدد فلم اعد اقوى على سماع صرخاتك الصامتة
سأعود لارتداء اجمل فساتين الحنين و ارتديه يا وشاح الصمت لأعزف لك احاديثي وأشواقي و القليل من روحي المنسية...

في داخلى شئ يصرخ يزعجنى صراخه وابتلع الصمتى احرفى

يتركنى بين دهاليزه البارده اتخبط لعلى افيق من الخذلان الذي سكننى

مزقة اوردتى حتى لا اشعر بك لا اشعر بانفاسك حولي ولكن دون جدوى

تعود وتحتوينى واستسلم لك حتى تغيب مره اخرى واختنق انا فلا اقوى على البوح ولا اقوى على البكاء

احتاج ان ابكى لان اصرررخ حتى يختفى صوتى وتجف دمعاتى

احتاج الى ذراة هوء خاليه من رائحتك فانا اختنق بك

احتاج ان اعود كما تركتنى روح منسه سكنها الصمت

لآ بأس يآققلبي..هذآ آلمآ عآبر


ععآبر وسيرحل مجددآ
لككن لا تنسسي لم آققل سسريعآ

في كل مره اتالم فيها لنفس السبب لا اتعلم


لاعود واسلم قلبي لهم مره اخرى بمعنى الصداقه


ليخذلونى مجدد فقد اصبت بالجنون 

ويقتلنى الانتظار

ولكن

سانتظر بصمت ..

وكانت كلماتى تنتظركِ

فلم تجد لنفسها مكاننا فقررت الصمت لتعد الى حيث كانت

أنثى تعيش بقلب طفلة و عقل إمرأة ...

لا تحب التصنع و لا التكلف ، تحب أن تكون مع الكل على طبيعتها …
بسيطة جداً ، طيبة ، حنونة ، روحها نقية …

هي فتاة تحب مساعدة الناس ، تهوى الكتابة و الرقص و الرسم و التصميم و لديها حلم كبير تعمل جاهدة لتحقيقهِ و هو أن تصبح إعلامية مشهورة و تنشر كتاباتها ، تعشق التصوير ، الأطفال و تخفيف هموم غيرها …
تستمع بحرص شديد لكل من يشكلوا لها حاله و يطلب منها حل لمشكلة ما …

أمنياتها أكبر من عالمها و من أهم أمنياتها نشر الخير في كل مكان …
هي مجرد فتاة حالمة تطمح بأن تكون الأفضل ، كما أنها تحب أن لا يكون لها مثيل في كل شي يختص بالتأنق في الهِندام …
تتلذذ بالحظات السكون و الصفاء برفقة الأغنيات الهادئة و كتاب تقرأهُ …
كما أنها تستمتع بإعتماد الآخرين عليها ، كريمة مع من تحب لدرجة أن كل شي في يدها ليس ملك لها بل ملك لمن يعجب به من العزيزين على قلبها …
تكره أن تطعن في الظهر و تكره الحياة بوجهين و كل من يدعي المثالية …
تحب كل من يحبها و تكره كل من يكرهها …
فهي ببساطة و بختصار شديد : أنثى إستثنائية ، تحب أن تعطي بلا مقابل و كل ما تريده هو أن يذكرها الناس بالخير عند رحيلها ...

ما الفائدة من وجودك في حياتي إن كان وجودك كعدمه ؟! .. يا أنت إما أن تسكن في الآوجود وحدك أو تعود للواقع معي ؛ فوجودك الآموجود متعب للقلب و مُهلِك للعقل !

لا تنتظر الحب و التقدير من أحد ، تعلم أن تحب نفسك و تقدرها ... و تذكر دائماً : ( إن لنفسك عليك حق )