عشر صور للتكافل في وقت البلاء

عشر صور للتكافل في وقت البلاء

لا شك أن الأزمة دي سترهق اقتصاديا بيوت كتير من الناس، يمكن بصورة أشد من أثرها على صحة البعض!

إذا ربنا عز وجل أنعم عليك بعمل مستمر أو دخل ثابت، أو لديك مدخرات معقولة، افتكر أن دي مش شطارة منك، وأنك عشان تنال البر لازم تنفق مما تحب!

دي بعض صور التكافل اللي ممكن نعملها ونسأل الله القبول:

1️⃣- الحرص على الشراء من صغار الباعة: البياع اللي عايش باليومية بيبقى أحوج، ووضعه أصعب من أصحاب المحلات.

2️⃣- تفقد كبار السن: لو حواليك جار مسن، حاول تقضي له احتياجاته من برة، ماتخليهوش يضطر ينزل من بيته ويحتك بالناس.

3️⃣- تأجيل سداد الدين: لو لك دين على أحد فالصبر عليه هذه الأيام أفضل من الصبر في غيرها.

4️⃣- التخفيف على المستأجر: لو كنت صاحب عقار وعندك مستأجر ملتزم بالدفع، دي فرصة للتخفيف عنه هذه الفترة خصوصا إذا انقطع دخله.

5️⃣- إكرام صغار العمال: لما العامل البسيط يطلب منك مبلغ، مفيش داعي تفاصل معه، بل زد إن استطعت.

6️⃣- العلاج مجانا: الدكتور اللي يقدر يخفف عن مريضه المحتاج هذه الأيام، تيقن أن ربنا هيبارك لك جدا!

7️⃣- التبرع بالأدوية: لو عندك أدوية في المنزل مش محتاجها ومانتهتش صلاحيتها قد يكون هناك من يحتاجها غيرك هذه الأيام.

8️⃣- الاستمرار في دفع رواتب المدرسين: اللي بيدرسوا عيالك شغالين اونلاين وبيتعبوا زي الأول.. ما تتأخرش عليهم.. يمكن دخلهم أصبح أقل بسبب وضع المدارس!

9️⃣- إخراج زكاة المال مبكرا: لو الحول لم يحل بعد على فلوسك، فأكثر من فقيه ثقة أفتى بجواز إخراجها مبكرا في مثل هذه الظروف!

🔟- الصدقة بوجه عام. لو مفيش حاجة من اللي فوق تنطبق عليك، هناك مجالات كتير تانية للصدقة. افتكر وعد ربنا سبحانه وتعالى في قوله "من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة" ووعد نبيه صلى الله عليه وسلم "ما نقص مال عبد من صدقة قط."

مشاهد يجب أن نحرص عليها في حياتنا
بعضها نسطيع أن نفعله وكثيراً ايضاً
أشكركِ على طرحك
والتوجيهات الجيدة
ودي

توجيهات مهمه وقيمه
سلمت اياديكي

مزبوط هالحكى
عوافى الك وتر

كلام جميل وتر
يعطيك الف عافيه

امور لازم كلنا نتبعها
و الله يكون بعون الجميع
تحياتي

فعلا بلزمنا هيك صور للتكافل مع بعض
خاصة هاي الظروف صعبة عالجميع

يسلمو وتر

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسلموووا ع الطرح القيم والجميل يعطيك الف عافية بانتظار جديدك دائما تحيتي

شكرًا لحضوركم