وبها يكتمل نصفي وديني - الصفحة 68 - منتديات قلب فلسطين
 
آخر 10 مواضيع
ثمرة التأخُّر
الكاتـب : -
أفتوا قتيلًا
الكاتـب : -
سبب ينهي العلا.قة مهما كانت قوية🥺💔
الكاتـب : -
مع أو ضد
الكاتـب : -
راح يجي يوم
الكاتـب : -
محشي بطاطس لذيذ
الكاتـب : -
الرد على مقال طه ليس إسماً للرسول محمد(ص)
الكاتـب : -
مَن توكل على الله كفاه ".
الكاتـب : -
بماذا تنصحوها؟!
الكاتـب : -
تتبيلات دجاج للمبتدئات 👩🏻‍🍳🥘
الكاتـب : -


 
 
العودة   منتديات قلب فلسطين > أقسام الأعضاء > مدونات الأعضاء المنقولة > مدونات الأعضاء الخاصة
 
 

10 معجبون
إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-04-2025
مُبتسِم غير متواجد حالياً
Canada    
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل : Jul 2016
 فترة الأقامة : 3434 يوم
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 العمر : 77
 الإقامة : لا يوجد
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم : 12696
 معدل التقييم : مُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي



الخوف لما يزرع نفسه بقلبك... يصبح أصعب من أي شبح



 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





رد مع اقتباس
قديم 04-05-2025   #2


الصورة الرمزية مُبتسِم
مُبتسِم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 العمر : 77
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم :  12696
 الدولهـ
Canada
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



نحتاج إلى الله الآن...
نحتاجه كما يحتاج الغريق لأنفاسه،
كما يحتاج القلب لنبضه، والطفل لحضن أمه.
قد ضاقت بنا الأيام، وانطفأت في أعيننا المدن،
والأمل صار ظلًّا لا نكاد نلمسه.

يا رب،
جئناك منهكين، لا نحمل إلا قلوبًا مثقلة،
ولا نملك سوى الدعاء،
فمتى يأتي الفرج؟
متى تشرق في صدورنا شمس رضاك؟
متى تمطر السماء علينا رحمةً،
تُغسل بها وجعنا، وتُنبت من بين حطامنا حياة؟

نحن لا نطلب الكثير،
قطرة طمأنينة، لمسة رحمة، نظرة لطف من سماك،
دعنا نشعر أنك تسمعنا، حتى وإن تأخرت الإجابة،
دعنا نوقن أن ما نمرّ به ليس عبثًا،
وأن خلف الصبر، خيرٌ يُدهشنا.


 
 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس
قديم 04-06-2025   #3


الصورة الرمزية مُبتسِم
مُبتسِم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 العمر : 77
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم :  12696
 الدولهـ
Canada
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



مشهد أدبي روحاني تخيّلي...
اجلس في سكون، وتخيّل معي الآن:


---

"رحلة الدعاء"

في ظلمة الليل، حيث لا صوت إلا همس القلب...
خرج الدعاء من صدر العبد، لا كنَفَس، بل كنور خافت يشق ظلام الدنيا.
كان الدعاء بسيطًا:
"يا رب، أنت تعلم..."

لم يُسمع بصوت، لكن السماوات ارتجفت له بصمت.

ارتفع الدعاء من بين الشفاه المرتعشة، ومرّ على ملكين يجلسان فوق كتفيه، أحدهما كتب الكلمة، والآخر بكى من صفائها.
ثم خفّ ملك نوراني، له جناحان من وهج، فحمل الدعاء بين يديه كمن يحمل قُبلة طفل.
وقال في صوت لا يُسمع:
"هذا الدعاء طاهر... لنُوصله"

مرّ الدعاء في رحلته عبر السماء الدنيا، حيث النجوم تضيء كأنها عيون تنظر إليه،
فقالت له إحدى النجوم:
"قل له إننا سمعنا نوره"

ثم صعد إلى السماء الثانية، حيث الذكريات والنيات القديمة،
فنظرت إليه ملائكة الرحمة، وقالت:
"ما أجمله، خرج من قلب مُنكسر لكنه مملوء أملًا"

وفي السماء الثالثة، توقّف الدعاء لحظة أمام باب من نور،
سأل الملك الحارس:
"ما نيتُه؟"
فردّ ملك الدعاء:
"الصدق، والافتقار، والحنين..."
ففُتح الباب دون سؤالٍ آخر.

ثم ارتفع إلى السماء الرابعة، حيث الموازين،
وُضع على كفة، وكفة أخرى كانت فارغة...
فمالت الكفة نحو الدعاء، فقالت الملائكة:
"دُعاؤه ثقيل بالحب، خفيف بالكلمات"

وفي السماء الخامسة، مرّ بجانب ملائكة يبكون من أثر كلمات سابقة،
لكن حين رأوا هذا الدعاء، سجدوا صمتًا،
وقال كبيرهم:
"إنه من عبدٍ ظنّ أن لا أحد يراه، إلا الله..."

ثم اقترب من السادسة، حيث لا يُنطق إلا بـ"سبّوح قدّوس"،
فتباطأ الدعاء، وخاف أن يكون دون مقامهم...
لكن نداء خرج من جهة العرش:
"دعوه يمر... فهو من عبد يحبني"

وفي السماء السابعة... لا وصف يُقال.
فقط نور مطلق، وملائكة كروبيون تحفّ العرش،
وفي حضرة الجلال، خفّ الدعاء كريشة صغيرة،
فسُئل:
"ماذا تريد؟"
فأجاب الدعاء دون صوت:
"أن يرى عبدي أثر هذا الرجاء..."

فابتسم الرحمن، وقال:
"بل سأعطيه خيرًا مما رجى"

وفي لحظتها...
عاد الدعاء، لا كما خرج، بل مبلّلًا بالرحمة، ملفوفًا بقدر، محمّلًا ببشارة...

ثم نزل في سكون، وسكن في قلب العبد فجأة،
كطمأنينة غير مفهومة، كهمٍّ خفّ دون سبب،
كعين دمعت بلا ألم، بل من راحة عميقة.


---

لأن الدعاء... لا يسافر في المسافة، بل يسافر في النية.
ولأن الله لا ينتظر وصول الصوت، بل يرقب ارتجافة القلب.


 
 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس
قديم 04-06-2025   #4


الصورة الرمزية مُبتسِم
مُبتسِم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 العمر : 77
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم :  12696
 الدولهـ
Canada
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



مر ذكرى ميلادي للمرة التانية و الحرب لساتها شغالة


 
 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس
قديم 04-10-2025   #5


الصورة الرمزية مُبتسِم
مُبتسِم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 العمر : 77
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم :  12696
 الدولهـ
Canada
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



اليوم الأول – قبل الفجر

سماء غزة ملبّدة، ما فيها لا قمر ولا نجوم، بس أضواء الطائرات تومض من بعيد. فجأة... الساعة 3:47 صباحًا، يسمع دوي انفجارات ضخمة تهز أطراف المدينة. الطائرات الإسرائيلية تبدأ بقصف مركز وعنيف على الشريط الحدودي الشرقي، مستهدفة أبراج مراقبة، أنفاق، وشبكات اتصالات. الأرض تهتز، والناس يصحون مفزوعين.

الراديو المحلي يعلن:

> "هجوم بري واسع بدأ الآن... القوات الإسرائيلية بدأت التوغل من عدة محاور في الشمال والجنوب والوسط... يا أهل غزة، احذروا المناطق المفتوحة ولا تغادروا منازلكم."



الساعة 5:15 صباحًا

أرتال من الدبابات والمجنزرات تقتحم شرق حي الشجاعية، بيت حانون، وخزاعة. المشاة يتحركون خلف المدرعات بتغطية جوية مكثّفة. المقاومة تبدأ بالرد: صواريخ مضادة للدروع، كمائن في الأزقة، قنّاصة يتربصون من النوافذ المهجورة. الاشتباكات تبدأ تشتد في كل زقاق.

في مخيم الشاطئ، أم سامي تصرخ:

> "وين نروح؟ لا كهربا، لا أمان، ولادي نايمين فوق بعضهم، خايفة أنفجر معاهم!"



اليوم الثاني – الساعة 10:00 صباحًا

الاجتياح يتوسع. آلاف العائلات تنزح من شمال القطاع نحو الجنوب، لكن القصف لاحقهم حتى على الطرقات. الطريق إلى رفح مزدحم بالسيارات، الحمير، الأطفال، كبار السن، الكل يركض وما يدري لو فيه نجاة.

اليوم الثالث – الظلام يسود

شبكات الاتصالات تنهار، الإنترنت يختفي، المستشفيات ممتلئة بالجثث والجرحى. ممرضون يضطرون لمعالجة المصابين على الأرض. الأدوية تنفذ، الكهرباء مقطوعة. طفل اسمه يوسف يمسك يد أخته الصغيرة ويقول:

> "ماما راحت وين؟ كانت جنبي..."



اليوم الخامس – مقاومة بلا نوم

مقاتلو القسام وسرايا القدس يواجهون في كل شارع. أصوات الله أكبر تتعالى بين الحين والآخر في لحظات المقاومة. جندي إسرائيلي يسقط، ثم آخر. الجيش يبدأ يدرك أن التوغل لن يكون نزهة.

اليوم السابع – المجتمع الدولي يصرخ

صور الأطفال تحت الأنقاض تنتشر في كل مكان. مظاهرات تعمّ باريس، لندن، كيب تاون، وكوالالمبور. مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة وسط انقسام حاد. حلفاء إسرائيل يبدؤون بالتململ من حجم المجازر.

اليوم العاشر – قرار صعب

إسرائيل تسيطر على غالبية مناطق القطاع، لكنها تخسر جنودًا يوميًا، والمقاومة لم تُكسر بعد. الشارع الإسرائيلي ينقسم، والضغط العالمي يتزايد. يطرح الجيش خيارين:

إما احتلال دائم مع تكلفة باهظة.

أو انسحاب فوري يعقبه فراغ قد تملؤه فوضى جديدة.

اليوم الثالث عشر – صمت ما قبل الإعلان

وسط رائحة الدخان والتراب، تبدأ الطائرات بالانسحاب التدريجي. لم تعد تغطي سماء غزة كما كانت، وكأنها تسلّلت للخلف بهدوء. الدبابات متوقفة على مشارف المدينة، والجنود يتحصنون في نقاط محددة. في تل أبيب، تُعقد اجتماعات أمنية طارئة.

قناة عبرية تقول:

> "العملية لم تحقق كل أهدافها، والخسائر فاقت التوقعات… الجيش يعيد تقييم الموقف."



وفي غزة...

الفصائل ترسل رسالة واضحة: لا تفاوض قبل وقف إطلاق النار الكامل، وانسحاب كامل من كل شبر تم احتلاله، وضمانات دولية بعدم تكرار الهجوم. وفد من الأمم المتحدة يدخل خلسة عبر معبر رفح لبدء مفاوضات الوساطة.


---

نهاية محتملة رقم 1: وقف إطلاق نار هش

يتم التوصل لاتفاق بوساطة مصر وقطر، بوقف فوري لإطلاق النار.

إسرائيل تنسحب إلى حدود 2005.

دخول مساعدات إنسانية عاجلة بإشراف أممي.

تبادل أسرى وجثامين بين الطرفين.

لا يُحل شيء جذري، لكن الصمت يعود مؤقتًا.


رد فعل الناس:

الغزاويين يبدؤون في البحث عن أقاربهم تحت الركام.

الاحتفالات في بعض الشوارع رغم الخراب... لأنهم "نجوا".



---

نهاية محتملة رقم 2: احتلال مؤقت وفوضى

إسرائيل تقرر البقاء لعدة أشهر تحت ذريعة "اجتثاث الإرهاب".

تظهر مجموعات مقاومة غير منظمة في الأزقة.

تنفجر الأوضاع في الضفة، وتتصاعد هجمات فردية داخل إسرائيل.

فوضى داخل غزة، فقدان الأمن، وصراعات داخلية بين الفصائل.


رد فعل المجتمع الدولي:

ضغط شديد على إسرائيل للانسحاب.

تصاعد الكراهية والاحتقان، والجيل الجديد في غزة ينشأ غاضبًا أكثر.



---

نهاية محتملة رقم 3: صدمة ورد فعل عالمي

مجزرة ضخمة في اليوم الأخير تُشعل العالم.

محكمة الجنايات الدولية تُطالب بتحقيق فوري.

دول كبرى تبدأ بمراجعة علاقاتها العسكرية مع إسرائيل.

تظهر دعوات قوية للاعتراف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة.


لكن...

رغم الصدمة، العالم يتباطأ، ولا شيء يتغير فعليًا على الأرض.



---

وفي مشهد ختامي محتمل...

طفل فلسطيني واقف على ركام بيته، يمسك بحجر صغير، يرسم به على جدار مهدّم كلمة "حرية". خلفه الشمس تطلع ببطء من بين الدخان... كأنها تقول: "لسّه في يوم جاي."


 
 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس
قديم 04-12-2025   #6


الصورة الرمزية مُبتسِم
مُبتسِم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 العمر : 77
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم :  12696
 الدولهـ
Canada
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



ما بين الدعاء والاستجابة انتظار يقهر الروح


 
 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس
قديم 04-15-2025   #7


الصورة الرمزية مُبتسِم
مُبتسِم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 العمر : 77
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم :  12696
 الدولهـ
Canada
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



زمان فات، بس سايب فينا حنين
وشوية صور بين العين والعين
كنا عايشين من غير ما نحس
دلوقتي بندوّر على نفسنا فين


 
 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس
قديم 04-21-2025   #8


الصورة الرمزية مُبتسِم
مُبتسِم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 العمر : 77
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم :  12696
 الدولهـ
Canada
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



رواية رافاريا نداء العدم
بجزئيه الأول والثاني

للتحميل

https://www.noor-book.com/u/khalid-k...39387184/books


 
 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس
قديم 04-24-2025   #9


الصورة الرمزية مُبتسِم
مُبتسِم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 العمر : 77
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم :  12696
 الدولهـ
Canada
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



في ناس تعيش عشان تحقّق حلم، وناس تعيش عشان تسعد أهلها، وناس تعيش عشان تخلّي لها بصمة بالدنيا.
وفي ناس لسه تدور لها سبب...

بس الحقيقة؟
الإنسان يعيش عشان شي يحسّه من قلبه يستاهل يعيش له.
حب، هدف، شغف، أو حتى شخص واحد يحس الحياة أحلى معاه.
مو لازم يكون شي كبير، المهم يكون صادق.


 
 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس
قديم 04-26-2025   #10


الصورة الرمزية مُبتسِم
مُبتسِم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل :  Jul 2016
 العمر : 77
 أخر زيارة : منذ 47 دقيقة (06:43 PM)
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم :  12696
 الدولهـ
Canada
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



كان هنا وطن، وكان هناك أمل، أما الآن، فكل شيء مُعدَم، متهالك، كأن العالم بأسره قرر أن ينهار على كاهله
هو ليس وحده، بل صورة مكرّرة لأرواح كثيرة تعيش بين الرماد، تبحث عن شمسٍ لا تأتي، وعن ضوءٍ لا يعرف الطريق


 
 توقيع : مُبتسِم

" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد



جديد مواضيع قسم مدونات الأعضاء الخاصة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يوميات من زمن الجميل ...ابو عنتر وياسين مُبتسِم يـوتيـوب قلب فلسطين 3 12-16-2017 11:25 PM
يوميات فلسطين العروبه . فلسطين العروبه . مدونات الأعضاء الخاصة 3 02-25-2017 01:28 AM
يوميات معلمة .. وتر النكت والطرائف 7 10-09-2016 06:37 PM
يوم دامي في غزة وتر قلب فلسطين 9 07-08-2016 03:02 PM


الساعة الآن 07:31 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.