اعترف!

مازلت انتظر!!!

قد لا تلتئم جروحنا بشكل نهائي، وأنه من وقتٍ لآخر مع النمو والحركة لا يسعنا إلا أننا نمر مرارًا و تكرارًا على ما مررنا به لكن بشكل أعمق وأوسع، من سعة الحياة أنه قد لا تلتئم جروحنا أبدًا ولكن ستخفت وطأتها بمرور الأيام.

ككنتت ششاكهه ففيككي بسس م توقعتكك
بههاد ققزارهه و الخخبث

أربعون ألف سنة من لغة الإنسان ، ولا يمكنني أن اجد حرفاً واحداً يصف الشعور الذي بداخلي تماماً.

لو ملأت قلبك حسن ظن بالله و توكلاً عليه
مهما كانت الإشياء في نظرك بعيدة ٱو مستحيلة
ثق ٱنها ستكون بين يديك بأذن الله

اني تعبت واستسلمت

نحتاج أحياناً ..لروحٍ
نخبرها عن حالنا الحقيقي وليس، الحال الذي نظهر عليه...

وحدها إشراقة وجهك من تبدد ظلمة الليل
ولو تسللت من النافذة ألف شمس

‏أستطيع التاقلم مع أقسى الظروف ‏صدقني..!!
حينما قلت أنني لا احتمل هذا الأمر
‏كنت فعلاً أقصد ذلك.

ممبححب الامماكنن و الاششخاصص و الححكي
و الافععال الممتششابهه بععششقق ككونن
بينن ككلششي ججديدد و ممخختلفف
بمملل منن الششي الممعتادد ♡