مُورفين ʚϊɞ

‏"إن كلّ «مرحبًا», هي «وداعًا» بإنتظار الحدوث".

كيف أخبرُك بطريقةٍ مُنمّقة أنك بداخلي رغم المسافات والبُعد وقلة الكلام
وإزدحام الأمُور السيئة ، كيف أخبرُك أنك ثابت بِقلبي؟!

"شهادة جامعية وأربعة كتب
ومئات المقالات، ومازلت أخطيء في القراءة
تكتبين لي مرحباً، وأقرؤها أحبك"

كلمة رجل جمعها رجال..
وكلمة إمرأة لا جمع لها ..
المرأة لها كبرياء حتى في اللغة العربية؛
تأبى أن تجمعها بغيرها أو تقارن بھا.

“- كان هذا كله حلمًا، أليس كذلك؟
- ما الذي كان حلمًا؟
وقرأتُ في عينيها:
"كان يمكن أن نسعد معًا إلى الأبد”

"وأرى فيك بقايا العمر و أوهامي."

‏أعتَقد أًن الوقت حان للتَوقف عن البَحث عن الشخْص الذي تعتقد أنك تحتاجه، وتبدأ أَنت بالإعتناء بنفسَك!

كنت أبحث عن راحة البال ، و من أجل أن أشعر بأن لا أحد يقلقني
كنتُ مُستعد لبيع العالم بأتفه الثمن من أجل ذلك .

فلما ظهرت لي، أضأت وجودي كله، وغمرت بالنور حياتي المظلمة صار كل شئ في عندئذ مضيئاً، قلبي وروحي

‏لا أريد أن أعني لأحد شيء، إني أريد السلام، السلام الداخلي
الذي يكون دون مدد من أحد، بل من الله يُسكب في القلب.