04-06-2020
|
|
|
لم ارى في خيالي غيرها
حتى اني لا اشعر الا سواها
ذاك حقود وتلك حزينة
وهذا مغتبط مني و هذه تحاول ان اراها بعين المقام
وانا لا يهمني سواها
" وأنت الذي لم يعد فيك شيء ملتئم
أي صبر هذا الذي أبقاك مبتسم؟ "

آخر تعديل مُبتسِم يوم
04-06-2020 في 08:40 PM.
|