منتديات قلب فلسطين - عرض مشاركة واحدة - كلمات قرآنية قد تفهم بشكل خاطئ "1"
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-30-2016
مُبتسِم غير متواجد حالياً
Canada    
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 96
 تاريخ التسجيل : Jul 2016
 فترة الأقامة : 3436 يوم
 أخر زيارة : منذ 12 ساعات (07:30 PM)
 العمر : 77
 الإقامة : لا يوجد
 المشاركات : 45,300 [ + ]
 التقييم : 12696
 معدل التقييم : مُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond reputeمُبتسِم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كلمات قرآنية قد تفهم بشكل خاطئ "1"



1- (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَىٰ فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلَا نَذِيرٍ ۖ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (المائدة : 19)

الفترة هنا

بمعنى الفتور وليس المدة، وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة والسلام قرابة الستمائة سنة وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي، فالفترة تعني : سكون بعد حركة

2- (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ ۖ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (المائدة : 105)


عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ

يفهمها بعضهم فهما خاطئاً بترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والصواب : أي لا تضركم ذنوب غيركم إن اهتديتم بالقيام بأمر الله بالأمر بالمعروف، ومن تركه وهو مستطيع فهو ضال وليس مهتد، وروي حول هذا المعنى عن عدد من الصحابة رضوان الله عليهم : أبي بكر، وابن عمر، وأبي ثعلبة الخشني وغيرهم.


3- (وَقَالُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ ۖ وَلَوْ أَنزَلْنَا مَلَكًا لَّقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لَا يُنظَرُونَ) (الأنعام : 8)

يُنظَرُونَ أي :

لا يؤخرون أو يُمهلون، وليس من النظر أي الرؤية.


4- (وَمِنَ الْأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا ۚ كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) (الأنعام : 142)

وفرشا

هي صغار الإبل وقيل الغنم وليس المعنى من الفِراش، وهذا قول أكثر المفسرين.


5- (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ) (الأعراف : 4)

قَائِلُونَ

من القيلولة أي في وقت القائلة منتصف النهار، وليست من القول.


6- (وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ) (الأعراف : 21)


قَاسَمَهُمَا

من القسَم أي حلف لهما الشيطان، وليست من القسمة.


7- (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ ۚ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ۚ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ) (الأعراف : 53)

تأويله أي :

ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم من جنة أو نار وقوله "يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ" أي : يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره".



 توقيع : مُبتسِم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس