كلمة شرف - منتديات قلب فلسطين
 
آخر 10 مواضيع
غزة والاستعداد للحرب القادمة
الكاتـب : -
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال
الكاتـب : -
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس
الكاتـب : -
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
الكاتـب : -
الغرق فى القرآن
الكاتـب : -
فيلا منحوته داخل جبال مدينة العلا في السعودية تجميعي
الكاتـب : -
هذا اول موضوع اذا تبغى تتعلم اختراق
الكاتـب : -
من القلب الى القلب
الكاتـب : -
عن العيد قال شاعرنا الكبير نزار قباني وكأنه يتكلم عن حاضرنا :
الكاتـب : -
نظرات في مقال أمطار غريبة
الكاتـب : -


 
 
العودة   منتديات قلب فلسطين > الأقسام الأدبية > الروايات والقصص القصيرة
 
 

الروايات والقصص القصيرة بين الحقيقة والخيال مشاهد، نسجتها يد قاص، تحكي لنا تفاصيل الحكاية

إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-10-2018
هذي الروح تشتاق اليك
عذبة المشاعر غير متواجد حالياً
Palestine     Female
لوني المفضل Hotpink
 رقم العضوية : 962
 تاريخ التسجيل : Dec 2017
 فترة الأقامة : 2324 يوم
 أخر زيارة : 12-15-2020 (11:32 AM)
 المشاركات : 4,106 [ + ]
 التقييم : 1411
 معدل التقييم : عذبة المشاعر has much to be proud ofعذبة المشاعر has much to be proud ofعذبة المشاعر has much to be proud ofعذبة المشاعر has much to be proud ofعذبة المشاعر has much to be proud ofعذبة المشاعر has much to be proud ofعذبة المشاعر has much to be proud ofعذبة المشاعر has much to be proud ofعذبة المشاعر has much to be proud ofعذبة المشاعر has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كلمة شرف



كلمة شرف





بقلم ل. بانتيليف

ترجمها من الروسية

أ‌. د. حامد طاهر






يؤسفني جدًا أنني لا أستطيع أن أذكر لكم اسم هذا الصبي الصغير , وأين يعيش , ومن هي أمه , ومن هو أبوه , لأنني في الظلام لم أتمكن من رؤية وجهه . فقط أذكر ان أنفه كان به بعض النمش , وأن بنطلونه كان قصيرًا , لم يثبت بحزام , وإنما بحمالة تنقلب من فوق الكتف , وتزرر في مكان ما على البطن .



على نحو ما , توجهت في الصيف إلى حديقة - لا أعرف كيف يسمونها - على جزيرة " فاسيليفسكي " بالقرب من كنسية بيضاء . وكان معي كتاب ممتع , رحت أقرأ فيه , ولم ألاحظ كيف حل المساء .وعندما ضعفت عيناي من الزغللة , أصبحت القراءة من الصعوبة بمكان فأغلقت الكتاب , ونهضت متجهًا للخروج . .



كانت الحديقة قد بدات تخلو من الناس , وفي ممراتها , راحت المصابيح تشع من آن لآخر . ومن خلف الاشجار رن جرس الحارس . ولأنني خشيت أن تغلق الحديقة , مشيت مسرعًا جدًا . وفجأة توقفت . فقد وصل إلى سمعي من خلف بعض الشجيرات أن أحدًا يبكي . .



انعطفت إلى جانب الطريق , حيث لاح على البعد بيت صغير بلونه الأبيض وسط الظلام : بيت حراسة أو كُشك كذلك الذي يوجد في كل حدائق المدن . وكان بقربه حائط , وقف بجانبه فتى صغير ,لا يزيد عمره عن سبع أو ثماني سنوات, وهو مطاطأ الرأس , وينتحب بشدة , دون سلوى من أحد!

اتجهت إليه وناديته:

- أيها الصغير . . ماذا بك ؟

- لا شيء .

- كيف لا شيء . . من ضربك ؟

- لا أحد .

- ما الذي إذن يبكيك ؟

كان من الصعب أن يتكلم , وكذلك أن يمسك بكل دموعه . وكان ينشج ويفوق ( من الفواق: الزغطة ), وينشق بأنفه !قلت له:

- هيا نمضي . . أنظر ، فقد صار الوقت متأخرًا ، والحديقة تغلق . .

وأردت أن أجذبه من يده , لكن الصبي سحب يده بدون حرج قائلًا:

- لا أستطيع

- ما الذي لا تستطيعه ؟

- لا أستطيع السير

- كيف ؟ لماذا ؟ ماذا بك ؟

- لا شيء

- هل أنت مريض ؟

ــ لا . . صحيح بصحة جيدة .

- إذن لماذا لا تستطيع السير ؟

- أنا حارس

- أي حارس ! أي حارس !

- ماذا أنت ؟ ألا تفهم ! نحن نلعب . .

- آه . . مع من تلعب . .

سكت الصبي , وبلع ريقه , وقال:

- لا أعرف .

وهنا بدا لي أن الصبي ربما يكون مريضًا , وأن في رأسه خبالًا . قلت له:

- اصغ إلي . . ماذا تلعب ؟ وكيف كان ذلك ؟ تلعب . . ولا تعرف من أنت ؟

- نعم , لا أعرف . فقد كنت أجلس على دكة في الحديقة وأقبل مجموعة كبيرة من الأولاد , وقالوا لى : " هل تريد أن تلعب معنا لعبة الحرب ؟ " فقلت: " أريد " . ورحنا نلعب . قالوا لي : " أنت عرَيف "وكان هناك ولد كبير أرسلني إلى هنا , وقال: إن لدينا مستودع بارود في هذا الكشك وستكون أنت حارسه . فابق هنا , ولا تنصرف حتى لا أبدلك بشخص آخر قلت له: "حسنًا " . قال:

" أعطني كلمة شرف على أنك لن تذهب " .

- هيه . .

- قلت له: " كلمة شرف: لن أذهب "

- وماذا بعد ؟

- ها أنا ما زلت واقفًا . . واقفًا , وهم لا يأتون !

حينئذ ابتسمت وسالته :

- حسنًا . . وهم وضعوك هنا منذ وقت طويل ؟

- كان النهار لا يزال . .

- ولكن أين هم ؟

- أعتقد أنهم مضوا . .

- كيف مضوا ؟

- نسوا . .

- ولماذا تجلس إذن ؟

- لقد أعطيت كلمة شرف . .

أردت أن أبتسم مرة اخرى , لكنني تنبهت فجأة إلى ان الضحك في هذا الموقف لا يليق , وأن الصبي على حق تمامًا . فما دام قد أعطى كلمة شرف , عليه أن يبقى مهما حدث ولو على حياته ! ويستوي بعد ذلك أن يكون الأمر لعبة , أو غير لعبة .

قلت له:

- إذا كان هذا قد حدث ، فماذا تصنع الآن ؟

قال الصبي , وقد بدأ يبكي:

- لا أدري

أردت أن أقدم له أية مساعدة ممكنة , لكن . . ماذا أستطيع أن أفعل ؟ هل أذهب للبحث عن أولئك الأطفال السخفاء , الذين وضعوه في الحراسة آخذين منه كلمة شرف , وأسرعوا هم إلى منازلهم ؟ لكن أين أجد هؤلاء العفاريت ؟ ! لا شك في أنهم قد تناولوا عشاءهم , وذهبوا إلى الفراش ،

ورأوا عشرات الأحلام . أما الصبي , فيجلس هنا الساعات الطويلة , في الظلام , وهو جائع حقًا ! وسألته :

- هل تريد أن تأكل ؟

- نعم . . أريد .

قلت بعد تفكير:

- حسنًا , أسرع أنت للمنزل لكي تتعشى , وسأبقى أنا بدلًا منك هنا .

وقال الصبي:

- نعم . . لكن هل هذا ممكن ؟

- ولماذا لا يمكن ؟

- إنك لست شخصًا عسكريًا

هرشت قفاي , وقلت:

- صح . . لن تذهب . . حتى أنا لا أستطيع أن أكون مناوبا مكانك . الذي يمكنه أن يقوم بهذا العمل شخص عسكري . . قائد !

وفجأة قفزت إلى ذهني فكرة طيبة , واعتقدت أنني إذا حررت الصبي من كلمة الشرف , فإنني أحرره من الحراسة أيضًا , هكذا ينبغي أن يكون العمل . لكن من الضروري الذهاب للبحث عن شخص عسكري.لم أقل شيئًا للصبي . أبلغته فقط "انتظر لحظة " وأسرعت بنفسي إلى مكان الخروج .



لم تكن بوابة الحديقة قد أغلقت بعد , أما الحارس فقد ذهب إلى أقصى الحديقة , لكي يتصل من هناك بمركز حراسته. وقفت بالقرب من البوابة , ولم يمر بالقرب مني أي شخص عسكري: أي ملازم , أو حتى جندي من الجيش . وكما يبدو لم يكن في الشارع أي شخص يرتدي الملابس العسكرية . وفجأة ظهرت في الجانب الآخر من الشارع مجموعة من المعاطف السوداء .فرحت , وظننت أصحابها بحارة عسكريين , لكنني عندما عبرت الشارع مسرعًا لم أجدهم بحارة , وإنما طلاب صغار في مدرسة صناعية . ومر رجل سكة حديد طويل القامة يرتدي معطفًا جميلًا جدًا , مزينًا بعلامة خضراء . لكن هل كان من الممكن لمثل هذا الرجل أن يقف ويستمع لي أردت أن أعود للحديقة , وجهي مثل قفاي . لكني فجاة , لمحت عند الناصية على محطة الترام " كاب " أحد القادة بإطار أحمر . ويبدو أنني لم أفرح قط في حياتي مثل فرحي في تلك اللحظة . واندفعت نحوه بكل قوتي . لكنني مع الأسف لم الحق به , لأنه كان أسرع مني في الصعود إلى " الترام ". وقفت على المحطة, إلى أن أقبل ضابط شاب , برتبة رائد , وكان يشق طريقه وسط الجمهور المتجمع حول باب العربة . وأسرعت إليه , ممسكًا بذراعه , وصحت:

- رفيقي الرائد . . دقيقة واحدة . . انتظر . . رفيقي الرائد !

التفت إلي ناظرًا باستغراب , وقال:

- ماذا حدث ؟

- هل تريد ان تعرف ماذا حدث ؟ هنا , في حديقة , بالقرب من " كشك " حجري , يجلس طفل صغير منذ ساعات . . إنه لا يستطيع الخروج . فقد أعطى كلمة شرف . . إنه صغير جدًا . . إنه يبكي . .

قطب القائد عينيه , ورنا إليَ بدهشة أكبر . ربما ظن هو أيضًا أنني مريض , وأن في رأسي خبالًا . . لكنه قال:

- إنني هنا في عمل ؟

لكن " الترام " كان قد فاته , فنظر إليً بغيظ , وانتهزت الفرصة فشرحت له القصة بوضوح أكثر , وعندما فهمها لم يعد يفكر , وعلى الفور قال :

- فلنذهب . . لنذهب بالطبع . . لماذا لم تقل هذا لي مباشرة ؟ !

وعندما توجهنا إلى الحديقة , كان الحارس قد أغلق البوابة تمامًا . وطلبت منه الانتظار عدة دقائق , وقلت له : إن في الحديقة صبيًا باقيًا , واندفعنا - الرائد وأنا - إلى داخل الحديقة .

وفي الظلام , اكتشفنا بصعوبة البيت الصغير الأبيض , كان الصبي واقفًا في مكانه بالضبط , حيث تركته . ومرة أخرى كان يبكي بهدوء شديد . ناديته , ففرح جدًا , إلى حد أنه صرخ من الفرح . أما أنا فقلت:

- ها هو ذا . . قد أحضرت قائدًا .

اعتدل الصبي في وقفته , ولكي يرى القائد بصورة أفضل , مد جسمه الصغير لأعلى عدة سنتيمترات . . وقال القائد:

- أيها الرفيق الحارس . . أي رتبة تحملها ؟

- أنا عريف .

- رفيقي العريف . . آمرك بترك مركز حراستك , الذي عهد به إليك .

سكت الصبي , وحك أنفه , ثم قال:

- وما هي رتبتك انت . فأنا لا أرى تمامًا عدد النجوم التي على كتفك ؟

- أنا رائد .

عندئذ رفع الصبي يده مؤديًا التحية العسكرية , قائلًا:

- حاضر - رفيقي الرائد - بالأمر أترك نقطة الحراسة .

قال هذا بصوت مسموع , وبمهارة بالغة إلى حد أننا لم نتمالك أنفسنا وانفجرنا في الضحك . وابتسم الصبي بسرور وارتياح .

عدنا إلى باب الحديقة المغلق , وانتظرنا عدة لحظات , قبل أن يفتح الحارس لنا القفل المغلق .

ومد الرائد يده محييًا:

- ممتاز يا رفيقي العريف . منك يخرج المحارب الحقيقي . . إلى اللقاء !

وتمتم الصبي ببعض كلمات , قائلًا:

" إلى اللقاء "

وتركنا الرائد , مسرعًا إلى المحطة , نحو " ترامه " الذي كان قادمًا . أما أنا , فقد شددت على يد الصغير , وسألته:

- هل يمكنني أن أوصلك ؟

- لا . . فإنا أسكن قريبًا من هنا . . إنني لا أخاف .

ونظرت إلى أنفه الصغير ذي النمش , واعتقدت حقًا أنه لا يخاف من شيء . ان الصبي الذي لديه مثل تلك الإرادة القوية , وهذه الكلمة المتينة لا يخشى الظلام , ولا يخاف من المجرمين , ولا يرتجف من أكثر الاشياء رعبًا !

وعندما يكبر , لا ادرى ماذا سيكون عندما يكبر ؟ على أي وضع كان , فإن المضمون بالفعل أنه سيكون شخصًا حقيقيًا .

هكذا فكرت وأنا أسير وحدي مسرورًا من تعرفى على هذا الصبي الذي أشد على يديه بقوة . . مرة أخرى !



 توقيع : عذبة المشاعر

😍مروة صيام😍
رقيقة كنسمة صيف ، أيتها الجورية التي أكن لها كل الحب .

رد مع اقتباس
قديم 04-10-2018   #2


الصورة الرمزية غمرة
غمرة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 292
 تاريخ التسجيل :  Oct 2016
 أخر زيارة : 03-15-2024 (11:14 PM)
 المشاركات : 20,803 [ + ]
 التقييم :  4974
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black
افتراضي



قصة رائعة وبسيطة وبتركز ع التفاصيل ، استمتعت بقراءتها
يعطيك العافية لإدراجها ..


 
 توقيع : غمرة

.{ أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين }


رد مع اقتباس
قديم 04-10-2018   #3


الصورة الرمزية lonely heart
lonely heart غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 547
 تاريخ التسجيل :  Feb 2017
 أخر زيارة : 02-23-2024 (10:54 PM)
 المشاركات : 106,991 [ + ]
 التقييم :  20463
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 اوسمتي
اللحضور الدائئمم العضو الذهبي الاناقةة 
لوني المفضل : Black
افتراضي



قصة رائعه
استمتعت بقراءتها
يسلمو هالديات عسوله


 
 توقيع : lonely heart


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

Always believe that something wonderful is about to happen
مهما كثرت أنواع السعادة تبقى دعوات الوالدين أجملها
اللهم امنح أبي وأمي عمراً طويلاً وأسعد قلبيهما فإني أحبهما حباً لا يعلمه سواك !
عفواً .. هذا القلب خارج نطاق الخدمة .. الرجاء عدم الاتصال نهائياً
مواضيع : lonely heart



رد مع اقتباس
قديم 04-10-2018   #4


الصورة الرمزية حنين الروح
حنين الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : 05-02-2023 (10:05 PM)
 المشاركات : 108,616 [ + ]
 التقييم :  20795
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
‏سَيَصدَأُ يَوْمًا مَعْدِنٌ غَيْرُ صَادِقٍ .. وَتَصفُو عَلَى مَرِّ الدُّهُورِ السَّبَائِكُ ..✋
لوني المفضل : Brown
افتراضي



استمعت بقراءة مقتطفات سريعة منها
شكرا لادراجك
وردي لك


 
 توقيع : حنين الروح

سَأحلمُ كيف شئتُ لعل يومًا .. يقول الله للأحلامِ كُـوني
️فتزهرُ عندهَا صَحراءُ عمْري .. وتورقُ بعدمَا يَبِستْ غصُوني ...!
وماالحياة إلا مجموعة قناعات تتغير مع الوقت
لا تحكم على أحد ..
فما تعارضه اليوم قد تفعله غداً ! .”


رد مع اقتباس
قديم 04-11-2018   #5


الصورة الرمزية ندى الورد
ندى الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : منذ 6 يوم (06:03 PM)
 المشاركات : 115,264 [ + ]
 التقييم :  34649
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
وسيعة العينين
يغار الورد مِنْ حُسنيْ
..]إم عيون وساع[..
لوني المفضل : Black
افتراضي



حححلوو ككتير
يسسسلموو يا حب
اختيار لزيز


 
 توقيع : ندى الورد

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
قديم 04-11-2018   #6


الصورة الرمزية اميرة
اميرة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 685
 تاريخ التسجيل :  Apr 2017
 أخر زيارة : 06-21-2018 (01:33 PM)
 المشاركات : 83,836 [ + ]
 التقييم :  12294
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred
افتراضي



اختيار رائع

يسسسلمووودياتك


 
 توقيع : اميرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
دائماً هناك لحظات جميلة حتى وان كآنت قصيرة .. تبقى ولاتنسى!


كلي هـدوء ..~
أظهر مشاع ــري بكل صراح ـــة ..~
وأخفي في داخ ــلي الكثير .. الكثير ..~
أح ــب الجميع دون استثنـآء ..~
أساامــ ح كثيراا .. ولآ أنسى بسهولة ..~
مهمــآ كآنت معاملتهــم لــي ..~
سأضل أعاملهـم بمـآ هي عليه
أخ ــلآقي لآ أخ ــلآقهـم ..~

hla


!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
قديم 04-11-2018   #7
شمااليةة


الصورة الرمزية نوون
نوون غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 941
 تاريخ التسجيل :  Nov 2017
 أخر زيارة : 03-21-2019 (09:41 PM)
 المشاركات : 12,485 [ + ]
 التقييم :  3726
لوني المفضل : Midnightblue
افتراضي



كلمة الشرف
والوعود الحقيقية
والجدية والالتزام
من صفات الرجولة
وظهرت على الصبي بكير
الانسان بيضل يتعلم
حتى لو من صبي صغير
قصة حلوة
ميرسي الك


 
 توقيع : نوون


‏القلبُ دونَكَ ليسَ يَصدقُ نبضهُ
‏والعمرُ لونٌ باهتٌ لولاكا
‏خذني إليكَ فهذهِ الدنيَـا انتَهَت
‏وأنا أبَـيْتُ مشَاعري لسِواكا.



رد مع اقتباس
قديم 04-14-2018   #8


الصورة الرمزية الصياد
الصياد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 العمر : 33
 أخر زيارة : منذ 4 ساعات (02:40 PM)
 المشاركات : 96,272 [ + ]
 التقييم :  21435
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
 
مزاجي:
 اوسمتي
احلى ادارية بمنتدانا العضو الذهبي 
لوني المفضل : Black
افتراضي



قصة رائعة وسردت القصة بكل تفاصيلها
يعطيك العافية لانتقائك ..


 
 توقيع : الصياد


-
ستطيب من بعد العناءِ حياتنا
‏ونذوق من بعد المرارة سُكّرَا

_ .
مواضيع : الصياد



رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد



جديد مواضيع قسم الروايات والقصص القصيرة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أكثري من كلمة نعم نبض الحياة الزوجية 10 12-05-2022 12:52 PM
اصل كلمة ok خرآفيهه عالم المعلومآت 14 10-07-2022 04:33 PM
معنى كلمة Google؟ قَدر ! عالم المعلومآت 7 10-07-2022 03:53 PM
معني كلمة طز ومن اين اتت m0m3n عالم المعلومآت 12 10-05-2022 01:21 PM
[ الخلط بين استخدام كلمة You’re و كلمة Your ] ☺ Barbie تعليم اللغات 8 06-09-2017 07:15 PM


الساعة الآن 06:42 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.