انا جثة هامدة مرمية على تلك الاريكة العتيقة

وكُلَّ القلوب يُغيّرها الوقت، إلاَّ قلب الأمّ جنّة دائمه..

‏لن ينسى الله خيرًا قدمته ،
ولا هما فرّجته ولاعينًا كادت أن تبڪي فأسعدتها ..
كُن مُحسنًا وإن لم تلقى إحسانًا.. "

‏“هل يُجدي نَفعًا أن تَقول لغريق تَغمُره المياه: تَنَفَّس، أنت أقوى مِن الماء، دون أنْ تَمد يديك إليه تُنقِذه؟ كذلك هو الأمر حين يَكون أحدهم في عُمق مُعاناته بينما أنت تُغدق عَليه عبارات التَحفيز الَّتي تَستفز ألمه. إنَّ حاجته للإنصات والتَفَهُّم بصَمت حينها كحاجه الغَريق لليد..”

إن أردت إسعاد أحدهم ، أعطه قبل قلبك أذنيك
فنصف السعادة أن نجد من يستمع لنا ��

قد يتركك الله للأيام تأكل جدران قلبك يأساً دون إجابة ، لأنه يعلم مدى حلاوة الجبر بعد اليأس من النصر .. فيكتب لك أجر الصبر ، ثم يُذيقك حلاوة الجبر ..!��

ثم مسحت دمعها وهمسـت لروحها ... ولله لو بلغو ألف كسـر لن يرو إلا البريق .. " ��

مَن ظنَّ أنهُ رجع من دُعائه صِفر الَيدين، فَما عَرف ربه..��

‏أعطِ من حولك فَرحاً،تجد صداهُ فِي قلبكَ ،��

تَفائلوا ، ‏فالهمومُ كالغِيوم ما تَراكمت إلا لتمطِر .��

- وقد يكون الله بأنتظار سعيك حتى يحقق لك معجزة ،��