هُنا كُل شيء ما عداها هي ..!

‏"هل تشبهني الآن
تنتظر النوم ولا يأتيك رغم التعب
تفتش في سجل هاتفك
تشعر بالوحده رغم كثرة الأسماء
تكتب لصديقك رساله تشعره بحزنك
ثم يعجز عن فهمك
هل تشعر أن حياتك وأحلامك وسعادتك ينقصها إنسان غائب!
هل يشبه قلبك قلبي!
إذا كنت تشبهني
أرجوك أخبرني ، لماذا لا يشبهننا أولئك الغائبون"

نحن مقيّدون

فلنطلق مشاعرنا

" لماذا من بين آلاف الوجوه التي تعبرنا،
لا نسقط إلا في حب الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشق الأنفس؟
لماذا من بين كل الأكتاف الملاصقة لنا،
لا يسقط رأسنا إلا على الكتف الذي بيننا وبينه مسافة الأرض٠• ؟"

"عندما لا تستطيع أن تقترب، ولا أن تبتعد، ولا تستطيع أن تنسى،
ولا تستطيع أن تتجاوز، فأهلاً بك في المنتصف المميت ..
الذي لا حول لك فيه ولا قوة. "

-لما تبتسم؟
لم أكن أبتسم؛
إنَّما قامتْ ذكرى مؤلمة بتعريةِ ثغْري،
وهربتْ إلى سجنِها ����!!

من لم يعرفني فإني نحس كثيرا....
فلا احب من يعرفني ان يعرف غيري..
في داخلي حب التملك فلا ينفعك أن تعرفني وتعرف غيري

‏قلبي زعلان .

هارب من الناس و الازدحام ومن الحياه وحتي من نفسي

فوالله لو كان هجر الروح ممكناً ل هجرت روحي ايضاً

البدايات مكنتش حلوه لإنها كانت مُجرد حاجه جديده إنت فرحان ومبسوط ومتحمس ليها
فـ كُنت بتحاول تكسبها وتحافظ عليها، ولما ضمنتها حماسك قل ومبقتش تعمل مجهود إنك تحافظ عليها زى الأول
لحد مـ بتخسرها خالص ودى بتكون نهاية لكُل العلاقات .. نصيحة مخدعش حد لمُجرد إنك مبسوط لوجوده فحياتك .

إلى الروح الأحب لقلبي :
أن كان لي في الدنيا حظ فهو وجودك معي ،
فبك أيقنت إني املك من الحظ أجمله ،
ومعك أدركت انك لذة الحياة ولا أريد من الدنيا شيء بعدك ،
ف انا اعترف أني أخذت نصيبي من الفرح حين أحببتك ورأيت بك كل ما تريده نفسي ،
احبك يا شمسي التي لا تغيب و يانجمي الذي لايأفل،
يا كل الإستثناءات ويا التفرد الوحيد،
يا من لا ينصفه وصفّ ولا تسعه لغة،
منذ ان عرفتك و انا احمدُ الله عليك "