إلى إمرأة لا تُعاد تُسمى مدينةَ حُزني

"وكم تلمّستُ عُذرًا كي أُراسلها
ماذا أقول؟ قد استنفذتُ أعذاري.."

تقطع آلاف الأميال من النسيان ثم تعيدك أغنية

مبدعععععع
تحياتي وودي لك

أنا العربيُّ لا أخجلْ
وُلِدتُ بتونسَ الخضراءِ من أصلٍ عُمَانيٍّ
وعُمري زادَ عن ألفٍ وأمي لم تزلْ تحبَلْ
أنا العربيُّ، في (بغدادَ) لي نخلٌ، وفي (السودانِ) شرياني
أنا مِصريُّ (موريتانيا) و(جيبوتي) و(عَمَّانِ)
بلاد العرب اوطانى
و كل العرب اخوانى
وقد عُلِّمتُ في صغري .. بأن عروبتي شرفي
وناصيتي وعنواني .. وكنا في مدارسنا نردد بعضَ الـحانِ
“ بـلاد العُرب أوطـاني .. وكـل الـعرب أخـواني

يا صاحبة الجسد الخمري رمل البحر أدفى أو صدري ؟

مُتألق جِداً . . ��

لا تُقفلي الأبوابَ خلفكِ
إن أعصابي يغطيها الجليد
لا تُقفلي شيئاً
فإن الجنسَ أخرُ ما أُريد

الثلج عالٍ حولنا لكنني ..
لما رأيتُكِ طار عني معطفي ..