رحلتي مع صحياتي في قرى حيفا المهجره ومطلة جبل الكرمل

رحلتنا كانت رحلة لمعرفة القرى المهجرة بفلسطين
بلشنا الجوله في قرية المفجر.. قريه عربيه صمدت حتى السبعينات
ضلوا اهلها صامدين لحتى هجروهم اليهود منها ومسحوا اي معالم تدل ع وجود الفلسطينيين فيها وحولوها لمتنزه
فيها نهر يلتقي في البحر ويصب فيه
ومحطة توليد الفحم الحجري
وميناء كبير

































جسر الزرقاء ... ثغر من ثغور الاسلام ...البلد الصامد الوحيد على ساحل البحر
وضعها متل وضع المخيمات الفلسطينيه
كان فيها قلعة من الزمن الايوبي كانت تحمي البحر من غزو الصليبيين
محاطه بالمستوطنات الاسرائيليه


































قرية الزرعيه المهجره وقصر صدقي باشا البوسني الذي سرب الاراضي لليهود وباعها سنة 1928
كان يملك البئر الارتوازيه والساقيه
يلي كانت تسقي المزارع وبيارات البرتقال













قريه عين حوض المهجره حولت الى عين هود تقع جنوب حيفا ع ساحل البحر
من اجمل القرى العربيه لم تدمر هالقريه لكن صارت قرية تجمع الفنانين
والجامع فيها تحول مطعم وخماره...






















































كانت اخر محطة لرحلتي مطلة جبل الكرمل وطيرة اللوز
من اجمل المطلات في فلسطين ترى من خلالها البحر وغريب الشمس
ويافا وعكا ويوجد بالقرب منها جامعة حيفا