هُنا كُل شيء ما عداها هي ..!

مزاجك أغلى ما تملك،
فاجعله مرتفعا، لتقرأ، لتكتب، لتعمل،
لتتفاعل بإيجابية
لهذا لا تعطي أي مخلوق فرصة لتعكيره

رسالة
شكر لأولئك السيئين الذين أخطأوا بحقنا يوماً ، لقد أعطُونا دروساً بالمجان
وجعلوا منا أشخاصاً أكثر قوة ،
وجعلونا ننظر إلى الحياة بشكل مختلف
شكراً لهم ..
فحماقة قوم عند قوم عبر ودروس
وبأخطائهم تلك أنقذونا من شر من هم أسوأ منهم ... !
‏"البعض غلطة ..
و البعض درس ..
والبعض ذكرى جميلة وانتهت ."��

اشياء لا تشترى

صدق المشاعر وعفوية الحديث والأصدقاء الاوفياء امثالكم متابعي
حكـآية مات كاتبها افتقدتكم احبتي هل انتم بخير ؟؟
ام أن كتاباتي لم تعد تروق لكم

ﺟَﻤِﻴَﻞْ ﺍﻥْ ﺗَﺘﺠَﺎﻫﻞ ﺣُﺰَﻧﺎً ﻋَﻤِﻴﻘﺎً ﺑﺪَﺍﺧِﻠﻚْ ﻭَ ﺗَﻘُﻮﻝ :
ﻫَﻜﺬَﺍ ﻫِﻲّ ﺍﻟﺤَﻴَﺎﺓ (:♥

ثم ينزع الله من قلبك امراً كنت تظن نزعه مستحيلا وتستيقظ كأن الله خلق لك قلباً جديداً .

ـ رسالة انفصال :

عزيزتي تغيرتِ كثيراً عن ذلك الفتى الذي ٲحبك
لم اعد ابكي لعدم محادثتك وما عدت اكتب النصوص لكِ،
ٲغانـي الحب اصبحت اسمعها بـ "لامبالاة" ولم اعد افكر بكلماتها لأجدكِ فيها ،
تغير كل شيء عن السابق وليس خيانةً مني ،
لكن عاصفة برودكِ التي هبت عليّ افتعلت كُل ذلك
لآني للآسف لم اكن جبلاً ليقال لي " ياجبل ما تهدك ريح "
وادركت ٲنكِ حلماً علاوة على ذلك ٲيقنت
بٲننا لابد وٲن نستيقظ من الأحلام وها آنا مِن الحلم الوردي استيقظت..��!

السّيجارة الأخيرة جعلتني أتفوقُ على نفسي..

اِرتخت مفاصلي ولم تعُد لديّ القدرة على النّهوض من الأرض،
كميات النّيكوتين التي تجرعتها ،
أصبحت كنبضاتٍ سريعة تحصرُ أفكاري بين الحينة والأُخرى ..

"ها أنا أموت مجددا...
موجع أن تموت مرتين...وأتمنى أن تكون الأخيرة..!"

-كيف يمكن أن تشرح للغير أنك ما عدت تصلح للأحاديث اليومية السطحية؟
وأنك مستنزف لدرجة أنك تحتاج فسحة من الوحدة كي ترمم ما دمرته الحرب في داخلك.
كيف يمكن للجميع أن يحترموا أنك ما عدت قادرًا على الإجابة عن سؤال عادي،
أو روتيني أو تجاذب أطراف حديث طبيعي و تافه؟
كيف!!

"أما زلت تظن بأن هناك شخص مختلف؟
ألا ترى بأن الأحداث جميعها متكررة؟
ألا تشعر بأنهم يخيّبونك في كل مرة؟
و أن المواقف جميعها بآلمها تُعاد لك بألف طريقة؟
ألا زال لديك أمل في أنه سيخرج إليك من هذا الحشد المزيف شخص حقيقي؟

أما أنا فقد فقدتُ الأمل في الناس جميعًا."