المليون رد

من أحب الأعمال إلى الله : العفو عند المقدرة والحلم عند الغضب والرفق بكل ما حولك ، وما رحِم أحدٌ أحداً في الدنيا إلا رحمه الله يوم القيامة

‏قد يؤخرُ الله الجميلَ ، ليجعلهُ أجمل .

اللهم لا تُرينا بأسًا في من نحب.

ولأن الخير كله بيد الله ولأن الله يعلم نوايا نفسي ولأني لم أتمنى يومًا لغيري الأذى ، سيجبر الله قلبي ..

غُلِّقت الأبواب دون بابك حاشاه أن يرُدّ قلباً قصده.

“إنّ الذي قد رفَع عنك بالأمس هَمّاً أثقلَك ، وأزاحَ عنك كَربًا لم تظنّ لهُ انتهاءً ، وبَدّد ظُلمتك إلى ضياء ونور ، وأبدَل حُزنك الكئيب إلى فرحة وبسمة ؛ سيغمرك بعظيم فضله ، ويؤتيك من جزيل هِباته ، ويُعطِيك حتى تتذوّق لذيذ الرِضا “

من أخفى عن الناس همّه متوكلا
ًعلى اللّٰه كفاه اللّٰه ما أهمّهُ وأرضاه

‏"من بواعث الراحة إدراك أن الانسان يعرف قيمته بنفسه، وأن أحد أشكال ظلم النفس: أن يقتات المرء على ردات فعل الناس ومديحهم. في هذا المعنى كتب الرافعي:
مقامك حيث أقمت نفسك، لا حيث أقامك الناس، فالناس لا تعدل ولا تزن".

"يُقال أن ضميرك عندما يؤنبك يجعلك تشعر بأنك أسوأ الأشخاص في هذه الحياة، بينما في الحقيقة شعورك بهذا الإحساس يؤكد لك أنك شخص جيّد"

لا الفقر يستطيع إذلال النفوس الكريمة ،
ولا المال يستطيع أن يرفع النفوس الدنيئة.