يـــــآرب

هگذآ هي حيآتنا ... لآ نعلم ما آلتالي ولانستطيع اختيار ماسيحدث غدا
او بعد غد أو ماذا سيكون في المستفبل

گل مآ علينا ان نقول《الحمــدآلله》
ونرضى بمآ گتبہ لنا وعلينا

كم هي المرات التي ظننت أنها النهاية
وفي كُل مرة يُصلح الله لك كُل شيء
وتعود الأمور كما كانت من جديد

أفلا يستحق جل وعلا الشكر والثناء

كلّما انقبض قلبك من هم وَتعَب وكثرة تفكير تذكر أن الله على كل شيء قدير

لحياة قد تتعثر لكنها لا تتوقف ، والأمل قد يضعف لكنه لا يموت أبدا ، والفرص قد تضيع لكنها لا تنتهي ومهما ضاقت الدنيا عليك فـفـرج الله قريب

وتوكل على العزيز الرحيم ﴾
حين تكون قلقا من أمر ما ، فإن أجمل ما تفعله
أن تفوضه إلى الله ، فهو أقدر منك عليه
وأرحم بك من نفسك على نفسك .

﴿ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا ﴾
المعروف يبقى، والوفاء لا يضيع

اجمل عطاء
دُعاء يُرفع لك وأنت لا تعلم

" القرب من الله"
لايحرمنا شيئا من لذة الحياة الدنيا المباحة
أو متاعها الطيب الجميل ..
بل هو ينميها وينظمها لنا
ليحمينا من شهوات النفس والشيطان

لو كان لك نصيب في شيء "ما"
حتى ولو كانت كل الطرق له غير ممكنه
الله بلطفه سيُرتب لك كل الأسباب
حتى يصبح بين يديك " فاطمئن"

لا تستهين بلحظة استغفار فأنك لا تعلم كم من الخير سترزق وكم من بلاء سوف يرفع عنك وكم من مال سترزق به أكثر من #الاستغفار .