أعقآب ذكريآت مدخّنة !

هذه الدروب موحشة جدآ بدونك

هذه الحيآة مآعآدت حيآة بل موت أصغر يليه موت أكبر !

هذآ المنزل مآعآد يأويني كـذي قبل

كل شيئ هنآ قآتم ومظلم

ولأول مرة يحدث أن أدخن أعقآب الذكريآت بمفردي ودوني!

ويخنقني دخآنهآ ...قسسمآ

كل هذه السمآوآت لم تسعه مآ يسعه هو أنت فقط "

في لحظة مآ أشعر أني غير مرئية بوجودك أنت فقط أكون أنا حاضرة

وفي آخرى أكون مقعدآ شآغرآ محجوز لك

صرخة مآ في دآخلي في مكآن مآ

تنآدي إليك أن حي على إلي ..أجبهآ يآ رعآك الله !

سكنتني أنت جدآ حتى آخر شريآن

وثمن الإقآمة بآهظ بالنسسبة لفقيرة حب مثلي "

جعلتني أتيقن من أنك ولدت معي

فالأشيآء التي يستعصي نسيآنها عآلبآ مآ تولد معنآ

قل لي بربك أي لعنة تلك التي جعلت منك ندآ لفطرة إسسلآم ربآنية تبعث فينآ قبل الولآدة

وكـ فطرة حب وحرب جئت أنت إلى حيآتي قبل أن أولد إلى الحيآة

وعششنآ معآ ذكريآت لآ تنسسى وعندمآ ولدنآ نسيتني وكآننآ لم نلتقي من قبل ولكن

أنآ لآ يمكنني نسسيآني !

وبعد يآ بعيد
كل هذه المفردآت لم تعد تسعفني ولغة العشق هذه لم تفي حتى بغرض وصف الحوآء الذي يملأني حدّ الإحتنآق !