03-14-2021
|
|
لا تدمعي
و رجوت عيني أن تكف دموعها
يوم الوداع نشدتها ﻻ تدمعي
أغمضتها كي ﻻ تفيض فأمطرت
أيقنت أني لست أملك مدمعي
و رأيت حلما أنني ودعتهم
فبكيت من ألم الحنين و هم معي
مُرٌ عليَّ بأن أودع زائرا
كيف الذين حملتهم في أضلعي ؟!
د. محمد المقرن
وأنتِ بعواطفِكِ رحمةٌ من الله لقلبٍ لولاكِ لجفَّ. ")
|