{ وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ } - منتديات قلب فلسطين
 
آخر 10 مواضيع
الخزى فى الإسلام
الكاتـب : -
الصرف في الإسلام
الكاتـب : -
الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية
الكاتـب : -
الفروج في الإسلام
الكاتـب : -
الكرم في الإسلام
الكاتـب : -
ربنا حاميني(فيديو)
الكاتـب : -
عادات مهمة للحفاظ على الدماغ
الكاتـب : -
أشراط الساعة
الكاتـب : -
إلى صالح الجعفراوي
الكاتـب : -
غَزةُ الصَبرِ
الكاتـب : -


 
 
العودة   منتديات قلب فلسطين > الأقــســـام الــعـــامــة > رحيق الإسلام
 
 

رحيق الإسلام على مذهب أهل السنه والجماعه

 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
#1  
قديم 09-03-2016
لم يكن حُبًّا غير متواجد حالياً
Palestine     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل : Jun 2016
 فترة الأقامة : 3411 يوم
 أخر زيارة : 06-02-2024 (11:37 PM)
 المشاركات : 63,408 [ + ]
 التقييم : 12545
 معدل التقييم : لم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond reputeلم يكن حُبًّا has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي { وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ }



{ وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ }
من الآية 150 من سورة البقرة

لما كان توليته لنا إلى استقبال القبلة, نعمة عظيمة, وكان لطفه بهذه الأمة ورحمته, لم يزل يتزايد, وكلما شرع لهم شريعة, فهي نعمة عظيمة قال: { وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ } فأصل النعمة, الهداية لدينه, بإرسال رسوله, وإنزال كتابه، ثم بعد ذلك, النعم المتممات لهذا الأصل, لا تعد كثرة, ولا تحصر, منذ بعث الله رسوله إلى أن قرب رحيله من الدنيا، وقد أعطاه الله من الأحوال والنعم, وأعطى أمته, ما أتم به نعمته عليه وعليهم, وأنزل الله عليه: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا}
فلله الحمد على فضله, الذي لا نبلغ له عدا, فضلا عن القيام بشكره،

تفسير السعدي



 توقيع : لم يكن حُبًّا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 
 
 



جديد مواضيع قسم رحيق الإسلام
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 02:34 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.