لا يشيرُ أحدكم على أخيه بالسلاح

بسم الله الرحمن الرحيم

{ وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } 36 فصلت

عن أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا يشيرُ أحدكم على أخيه بالسلاح، فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده، فيقع في حفرة من النار” متفق عليه

عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنَّه كان إذا اسْتَفْتَحَ القراءة في الصلاة قال :” اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم ، وهمزه ، ونفخه ، ونفثه” فقيل : يا رسول الله! ما هَمزُهُ، ونَفْثُهُ، ونَفْخُهُ؟ فقال : أَمَّا هَمزُهُ: فالمُوتَةُ. وأَمَّا نَفثُهُ: فَالشِّعْرُ. وأما نَفْخُهُ: فَالِكِبْر” رواه أحمد وابن ماجة

جزاك الله خيراً

في ميزان حسناتك يا رب

بارك الله فيك

يجزيك الخير مؤمن

ماننحرم جديدك

باركك الله فيكك