الذكرى التاسعة عشر لاستشهاد الطفل "محمد الدُّرة"

يصادف اليوم الاثنين، 30 من أيلول/ سبتمبر، الذكرى السنوية الـ19 لاستشهاد الطفل الفلسطيني محمد الدرّة، بعدما أطلق الاحتلال الإسرائيلي وابلًا من الرصاص نحوه هو ووالده، وهي اللقطة التي وثّقتها عدسات الكاميرا للعالم، وأدّت إلى المساهمة في اشتعال الانتفاضة الثانية.
وأتى استشهاد الطفل محمد الدرة، في ثاني يوم من الانتفاضة الفلسطينية الثانية، التي تخللت مظاهرات ومواجهات عنيفة بين المتظاهرين الفلسطينيين وقوات الاحتلال في كافة مناطق فلسطين، في الداخل الفلسطيني والضفة الغربية وقطاع غزة، احتجاجًا على اقتحام رئيس الحكومة الإسرائيليّة السابق، أرئيل شارون، للمسجد الأقصى المبارك، في تاريخ 28 أيلول/ سبتمبر عام 2000 المبارح محاطًا بمئات الجنود والشرطة لحمايته.
وقابلت قوات الاحتلال المتظاهرين بالعنف وبالرصاص، ما أسفر عن استشهاد 4412، وإصابة 48322 آخرين، فيما قتل 1069 إسرائيليا وأصيب 4500 آخرين جراء المقاومة الشعبية التي تصدّى فيها الشعب الفلسطيني لجرائم الاحتلال.


"محمد الدرة"

"سيبقى استشهادك مرتبطًا بطفولتنا أبد الدهر"

لا يزال ثأرك يكبر فينا

ولا زلت تنمو في أعمارنا كأنها سنينك.

ربنا يرحمه
ذكرى مؤلمة كثير
يعطيك العافيه

الله يرحمه
رح يضل ذكرى وما حد رح ينساه
عوافي وتر

ذكرى لا تُنسى ��

شكراً على التذكير

أخشى ان يأتي جيل لا يعرف قصة هذه الصورة
الله يرحمه
مشكورة للإدراج
تحياتي لك

مر عمر ليس بقليل
ولم يتغير الواقع إلا للأسوء للأسف الشديد
الله يرحمه مثله مثل الكثير من الشهداء
شكراً إلك
ودي

الله يرحمه ويرحم جميع شهدائنا الابطال
عوافي لادراجك
احترامي

الله يرحمه
اصبح رمز.ولا ينسى
مشكوره وتر

شكرًا لحضوركم.