أنا يا هند كلمات الشهيد رائد عبد الرحمن وإلقائي

إهداء إلى روح الصديق الشهيد الشاعر رائد عبد الرحمن أبو مغصيب في الذكرى السنوية الخامسة لإستشهاده 22/7/2014



كلمات القصيدة



أنا يا هندُ قد جفَّت ْ على غصني وريقاتٍ
من َ الآمال ِ في زمن ٍ وريدُ القحطِ يرْوِيها
على شفتي ابتساماتٌ تخبئُ حزن َ ويلاتي
أخبِّئها على مضض ٍ وفي عيني َّ أبقيها
ومن لي غير َ أغنية ٍ تردّدني على وجع ٍ
تمدُّ القلب َ بالآهات ِ تنشدُني معانيها
ويرسو داخلي همٌّ وكذبٌ في ابتساماتي
وتأتي الروحُ بالأحزان في شعري تغنِّيها
كأنَّ اليأس َ في الأرواحِ يكسرُ حلو َ أحلامي
ويهدمُ في هدوء َ البال ِ أحلاما أمنِّيها
أجرُّ الصوت َ في حَزَن ٍ كأنَّ البؤسَ عنواني
وحنجرتي كما النَّاي الذي يبكي مراثيها
أليك ِ أتيتُ مثل الطفل ِ والآمالُ تعصُرني
أسلي النفس َ بالأشعار ِ تذبحني قوافيها
وأمضي في بوادي الليل ِ حمَّالا لأيَّامي
أنادي في مدى الأفاق ِ أنثرُ في روابيها
أخبئُ جمرة ً تغلي على الوجنات ِ حرقتها
ألملمُ من بقايا العمر أحلامي أواسيها
أنا الموجوعُ يا حظا ً أذاب َ اليأس َ حنطتَه ُ
سنابلهُ أزاهرهُ من الطرقات ِ يفنيها
سألتُ الروح َ في الترحال ِ ما يا هندُ يرضيكِ
ومن يا هندُ يعطي الروحَ ترياقا ليشفيها
ومن يا هندُ يلقي الحزن َ عني عن مسراتي
أذوق الفرح َ لو يوما ترقِّصني أغانيها
أتيتُ إليكِ والآمالُ سارحة ٌ لها وهج
وقلبي من عتو الشوق ِ في عشقٍ يمنِّيها
وما جادت ْ لنا هندٌ وما جاءت تواسينا
وما سأَلتْ عن الأوراق ِ ، من يا هندُ يبكيها ؟
ومن يا هندُ ألقى القلب َفي شرك الهوى تَعِبا ً
يمنِّي الروحَ بالأشعار ِ في عينيك ِ يلقيها
أنا يا هند ُ ما سالت ْ على الوجنات ِ دمعاتي
ولا يا هندُ قد همَّت عيوني تشكو ما فيها
رسمت ُ العمر َ أغنية ً مدلّلة ً على وتر ٍ
من الآمال ِفي عمري ومن قلبي أمانيها
صبرت ُ على جراح ِ العمر ِ من وجع ٍ أهدهدُها
وأعطيها من الترياق ِ بالأشواق ِ أسقيها
لعلَّ الغدَّ يحمل فرحة ً فيها سويعاتي
يُطلِّقُ من وريد ِ العمر ِ أحزاني ويقصيها


لروحك ألف سلام يا رائد

ءننننن
سسبقتت اولل ردد
مححجوزز

كلمات راقية ومعان جزلة أجدت وأبدعت

لروح الشهيد الرحمة والغفران


مودتي وتقديري

لروحه ألف سلام
وإليك لم تبخل بأحلى الالحان واحلى هذيان
هل كان حبا
وفي دائما ومبدع دائما
الف شكر .

ما أروع كلماته وما أروع الإلقاء هل كان حبًا
كما العادة دومًا تبهرنا بجديدك المميز
ربنا يرحم صديقك، ويصبر قلبك على فراقه
دمت رجلًا تبدع.

لـ روحه الطاهرة الجنه و الفردوس الاعلى
كلمات فيها الكثير من الحزن بس ان شاء الله الفرح لا الو مكان
هل كان حبا
مميز كـ عادتك
شكرا لا تكفي
الله يبعتلك ايام حلوة
و
سنين احلى

رحم الله الشهيد البطل

والله يااحمد هذه القصيدة

مؤلمه ف معانيها

ابدعت ف الالقاء


كعادتك. لكني حسيتك

متأثركتير لدرجة

ان صوتك كان مخنوق
مش رايق رحم الله الشهيد
البطل وادخله فسيح جناته

كن بخير

ابهرني ما وجدت هُنا
لله درك هل كان حبا

لعل الغد يحملُ فرحةً فيها سويعاتي
يُطلق من وريد العمر أحزاني ويقصيها
قد سمِعَ الله رجاءك فقضى أمره وأقصاكَ كلك عن الدنيا ومافيها من دروبٍ عسِرة وكآبة .
رحمكَ الله وكساكَ ثوب المغفرة وحسبك من الدنيا يا رائد أن سخرَ لكَ الله وفيًا كَ هل كان حبًا حفر لكَ في القلب محلًا وسكنًا وكتبكَ على جدرانِ روحه.
يتذكرك دائمًا ويطيب لها المكوث بين قصائدك التي كتبتها تحت وطأةِ أحاسيس شتى ومواقف مختلفة وربما خيالًا شاسعًا وعمرًا مُشبعًا بكل أنواع الفزع ممتلئًا بالهموم مقضيًا في الجراح.
هل كان حبًا
ما أنتَ إلا مبدع فرض عليّْ أن أنأى بردي عن مضمون القصيدة وأترك هندًا تُكابد لوعةَ الندمِ والفراق وحدها معاندًا عقلي بعد أن أسرني وفاء صوتك الذي جاء محض خرافة ليحمل حزنًا شرقيًا خفيًا بنبراته المختنقة المتكيفة مع موسيقى الأبيات فَ يتصارع لأجله قلمي وحرفي
فَ عذرًا لي وأسفًا خجِلًا عن جفاف الرد.

|| ههل كانن ححبـآإ ||
اللهه يرحممو لـ صصديقكك ')
ككلماتهه ققويهه و ححلوهه !
و هادد ششي ججديد هههه
انوو الققائكك هادد المرهه
لـ غغير ككلماتكك و ههونآإ
كككانن الاخختلـآفف ")
ممو بقولكك بححب ففيكك ففي ددآيممآ
بتفآجئناا و م بنحسس بمملل !
القائككك ككانن ههونآإ ققويي
و صصوتكك ككانن ججودتوو ععاليهه !
و الميوززك رآككبهه !
يسسلمو ع ههيكك الققاء بججننن !
مششعارفهه ششوو اققولل !
بسس احسساسكك وصصلنناا ففي ششكل
غغريب و ححلوو !
الله يوفقكك ككمانن و كمانن و ككمانن
و ششوفكك ششاعر أدد الدننيآآ !
وردهه