لله ماا فِي القلبْ ..❤

يوماً ما ستجد الشخص المناسب لقلبك؛
الشخص الذي كل ما يهمه هو أن يكون بجانبك..
يهتم لك ويخاف عليك كما لو أنك الشخص الوحيد المتبقي في حياته

‏"لا تخجل، عِش الشعور الذي يُولدُ فيك بعفوّية
لا يهم ما يكون، لا يهم ما سيُقال عنك
المهم أن تكون حقيقيًا ، الحياة ليست للدُّمى.!"

‎كُلّنا نفقدُ ألواننا أحيانًا، كُلّنا يضربُنا السوادُ الكالح
المُختلط بالبياض الباهت والرماديّات الحياديّة.
رُبّما صارت الضغوط أكثرَ اشتدادًا،
نكبُرُ أعمارًا طويلةً في العامِ الواحد،
ونحملُ همومَ جيلٍ بعدَ جيل مع كُل طلعةِ عامٍ جديد.
‎فنبهُت، ونتساقطُ تباعًا، نتعثّرُ في النهوض،
وتتهاوى من حولنا الأسندة فلا نجدُ من نتكئُ عليه
لنرتفعَ بضعَ سنتيمتراتٍ عن سطح الغرق والظّلمة.
‎ليسَ عيبًا أن نحتاج إلى عُلبة ألوانٍ لطلاء ما بهَت من
حوائطنا، فلا لونَ يدومُ إلى الأبد.
‎كونوا خِفافًا على الباهتين. لا تلعنوا ظُلمتهُم لافتقادكُم ألوانهُم،
وامنحوهُم بعض الأقلامِ إن شئتُم أو اتركوهم يبحثوا عنها في سلام.

‏لا بأس يا صديقي .!
الأمر الذي تراه يفوق طاقتك لم يضعه الله أمامك إلا وقد وضع معه القدرة على تجاوزه ..

لاشيء يستحق ان ترهق نفسك من اجله اهتم بمن يهتم بك وسلاماً على من رحل من حياتك .

" ‏وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ "
❤️

‏"تُوشك على السقوط فتنجو كمُعجزة!
لِتعلم ماكانت تلكَ براعةً منك لصدِّ الأذى، بل
معيّة الله وألطافه -سبحانه- كانت تحتويك.."

يا الله أنتَ سندي حينَ توشك حبال قوتي أن تنقطع ..

سَيگونْ گلّ شَيءّ جَمِيل ؛ رُبَمَا لِيسَ اليَوم وَ لگن بَالتَأگيد يَومًا مَا .

حين تسكت عن حقك الواضح، بسبب الخوف غالباً، فإنك لن تتوقع من الآخر أن يحترم لك هذا الحق، سيتضرب في المرة القادمة وكأن التطاول على حقوقك من المسلماات .