سعادتك تهمّ / يا وجه القمر

أجمل ما فيك من سعادة..*.. أنك في قلب حبيب محبوب ..*.. يضحكك يناغيك يلاعبك ..*...وأنت في مكانك اللحظة..*..ملكت أنوثتك هواه ..*.. وفاضت عليه نسمات حب أتته ..*.. فأشبعت هواه ..*..ولو بلحظة حب ..*..كنت له سعادة ..*.. فمات على أمل في رؤياك .وهو في سعادة من دنياه .
*/ وقلب الحبيب المجهول ..*.. أشدّ حبا * وشوقا *وصبابة * من الذي يشحد الحب من التي عنه في واد ...
*/دعيني ..*.. لا تودّعيني ..*..هكذا هي لك ..*..لو كنت حقّا لها ..*..نعم ..وأنا عنك اللحظة ..*..من حبّها ..*..فانظرني كيف أنا ..*. وانظرها كيف هي ..ا – لتعلم أنّ الحلوة الجميلة – تبقى في عقلها – وصفتها – الغيورة – حتى وان كانت في عقل المحمود ..المعذرة اللحظة –هذا أنا –حتى لا يكون حرج –مني اليكم ---أو منكم إلَي ...قلت : والقول لي / لا أدري لو لكم أو لأحدكم أيعجبكم – كما يعجبني ويسعدني ؟ الله أعلم ..ثم صاحب الشأن يعلم */ المهم ..المهم / أتت المحمود ../ بس /يعني ..للجمالية في الكلام أقول : أتتني – أي الحبيبه – أتتني شامخة * مرفوعة الرأس * بجموح الفرس الأصيلة *بكبرياء الحب المبارك * بجمال وسحر الوردة في الصباح تسبح خالقها بجمال ما وهبها الله من جمال في اللون * والريح الطيب * كنت أنا مشغولا في عمل * فصرت متشاغلا عنها عن حب * وصلتني منتصبة القامة * وقفت بجانبي * بل وراء ظهري * تنظرني * تنتظر مني ابتسامة * كان شغلي أشد * فوقّعتْ بقدميها ..*..بل بالحذاء الذي جمّل قدميها ..والذي يلبس قدميها ..*.هكذا غنّى لحن حذاء قدميها ..*.. طق ..*..ططق ..*..طق ..*.. طقطقطق * زادت عصبيتها ..من لحن حذاء قدميها ..*..في لحن الحب الغاضب ..*..طقطقطقطق. طقطق....طططق طق ..وانا في قلبي ..لحن الحب الضاحك ...وأهمس مع همسي .وأضحك في سرّي * وأقول لنفسي ** هذا حالك يا من كنت جلمودا ..*. فصرت في لحظة الحب العطشان --- صرتِ --- دمعة حب على خد الزمان – بل صرت اللحظة --- صوت الغيرة المنهار ... يا لك من جميلة وحسناء –ذات الكبرياء والجاه –والعظمة – في حقيقتك – في حضرة الحب – ماذا تكونين ؟ نعم الحب لا يرحم ..الحب جميل ..وأجمله ان نرحمه . صرخت بصوت عالي /وقالت : هيييييي ...ا ها أنا ...ا يا فخر حبّي ..ا وعبير رائحتي ..ا وترجمان حياتي في لحظة عشق .*.وروح روحي ..*.. في شهقة حب ..*..ألم تلتفت لي يا صيّاد قلب -*- ألم تبتسم لحبيبتك يا وحش الحب .. *.. قلت: بلى ..يا ظبية الصحراء ...ا يا جميلة الجميلات ..ا يا حسناء الحسناوات .ولكن ، يا رمشة عيني ..ا دعيني أكمل العمل ..دعيني ...لا تودّعيني ..فالعمل اللحظة عندي الأهم .
*/ نظرت * تأمّلتْ * قالت: وهي تتألم من ضحكة حبّي لها --*-- وشوقي لها ...وأنا في عمل ..*.. قالت : أنت الحب ..يا أغلى حب ..ا لك ما تشاء يا هزبري .
*انتهى العمل ..وعاد الاسد للبؤة ...وكانت لحظة اللقاء ..وسعادة الحضور...وابتسامة الأمل .
تحياتي لكم سعادة ...وسعادتي لكم ..بلقاء ..ولقائي مع وجوهكم الجميلة المستبشرة .في كل صباح مشرق ...كهذا الاشراق .تحياتي ..ولقاء يتبعه لقاء .
----------------
تحية محمود حامد/ المحمود باذن الله
كل صباح ومساء /
مع وجه جميل أشرق

الكلمات حلوة
يعطيك العافية لادراجك ..

كلمات جميلة
سلمت يداك

اسلوبك ما بتغير استاذ محمود
كلماتك جميلة و راقت لي كَ السابق منها
تقديري

شكراً لكم