04-30-2017
|
|
من أروع ما قالته الكاتبة غادة السمان في الرجال الشرقيين
الرجل العربي نفسه ليس جلاد المرأة بقدر ما هو ضحية الوضع الطبقي والاجتماعي الخاطئ في معظم أقطارنا. - غادة السمان
الحبّ هو دورٌ من اثنين : دور الجلاد ودور الضحية ، و كل ما نملكه هو أن نختار أي الأدوار أقرب لحقيقتنا الداخلية. - غادة السمان
أجل أحببته , لكن حبي لرجل يجب أن يظل حادثاً عرضياً في حياتي لا محوراً لها. - غادة السمان
لقد تعبت من حبك وزمنك، ومن رجال مثلك يتباهون بحرفة القسوة. - غادة السمان
وليس بوسعك ان تمتلكها الا اذا احبتك. - غادة السمان
سعيدة لأني قادرة على أن أكون وحيدة , بدلاً من أن ألعب دور الضحية أو الجلاد. - غادة السمان
افترشتُ الغربة والتحفتُ بحبّك، فوَجدتني في وَطَني! وأكتشف معك، طائراً نَسيته قبيلتنَا منذُ دُهورٍ اسمهُ الفرح. - غادة السمان
افترشتُ الغربة والتحفتُ بحبّك، فوَجدتني في وَطَني! وأكتشف معك، طائراً نَسيته قبيلتنَا منذُ دُهورٍ اسمهُ الفرح. - غادة السمان
وضعت أذني على فم الورد وسمعتها تهمس لي : اعشقي من جديد , فمن أنا حتى أناكد الوردة. - غادة السمان
أنا أكره الدائرة ، و أكره المربع و المثلث و كل ما هو مغلق كالسجن ! وحدها النقطة المتحركة أحبها ، أما الخطان المتوازيان فيثيران حزني لركضهما إلى الأبد دون لقاء. - غادة السمان
من وقت لآخر لابد للقلب من أن ينفجر , لا بدّ للقلب من أن يركض في الشوارع عارياً من كل شيء إلا من جرحه. - غادة السمان
لو لم أكن حرة لعجزت عن حبك , كيف كان بوسعي أن أحلّق صوب مغاور صدرك لو قصصت لي أجنحتي؟ - غادة السمان
آه صوتك صوتك! مسكون باللهفة كعناق , وأعاني سكرات الحياة وأنا أفتقدك , وأعاني سكرات الحياة وأنا أحبك أكثر. - غادة السمان
فتّتوا الوطن ليرشقوا العدو. - غادة السمان
لقد كنت دائماً عاشقة رديئة أقول لا وأضمر نعم. - غادة السمان
كل إنسان يتعذب في هذه اللحظة في أي مكان هو صديقي. - غادة السمان
إني انا أظل أنا وحياتي ملحمة تبدأ حيث أختار.. فقد أعلنت نفسي كائنا حيا ما هو بعبد لنزواته لكنه ليس خجلا بها. - غادة السمان
الى حبي , الاحتلال الوحيد الذي ترحب أعماقي به لأنه يحررها أحياناً. - غادة السمان
سَأحلمُ كيف شئتُ لعل يومًا .. يقول الله للأحلامِ كُـوني
️فتزهرُ عندهَا صَحراءُ عمْري .. وتورقُ بعدمَا يَبِستْ غصُوني ...! “وماالحياة إلا مجموعة قناعات تتغير مع الوقت
لا تحكم على أحد ..
فما تعارضه اليوم قد تفعله غداً ! .”
|