إمرأة تروي طفولتها حرفيا بفضل (الذاكرة الخارقة)

فاجئت جميع من حولها عندما قامت بسرد تفاصيل طفواتها حرفيا منذ أن كانت رضيعة وذلك بفضل ما تمتلكه من ذاكرة فولاذية خارقة.

وقد أفاد موقع “ميرور” بأن ريبيكا شروك البالغة من العمر 29 عاما قد ولدت بحالة عصبية نادرة وهي القدرة على تذكر واستدعاء جميع الأحداث والتفاصيل الدقيقة التي مرعليها زمن بعيد.

وقالت ريبيكا للصحيفة بأنها تستطيع تذكر جميع المواقف التي مرت بها والعواطف التي شعرت بها أيضا كما أنها تذكر شكل ورائحة الملابس التي كانت ترتديها في مختلف مراحلها العمرية.

وكان الأمر المدهش عندما عرض على ريبيكا صورة لها وهي بعمر الـ 12 يوم فقط فقامت بسرد مناسبة تلك الصورة كما أخبرت الجميع أيضا عن تفاصيل عيد ميلادها الأول.

ووفقا لبعض المختصين فإن ذاكرة ريبيكا الخارقة تمكنها من استعراض الأحداث بتسلسل زمني مرتب ودقيق، ويعد ذلك أمرا غاية في الندرة، فهي تعد واحدة من 60 شخص فقط حول العالم يمتلكون ذات الذاكرة الفائقة.

وذكرت ريبيكا بأن نشاطها العقلي الفائق عن الحد يؤدي إلى تكرار إصابتها بنوبات الصداع والأرق ولكنها تتغلب على الأمر من خلال قراءة الروايات.

وأضافت بأن اعتيادها على القراءة جعلها تحفظ أحداث معظم الروايات عن ظهر قلب ما يساعدها على استدعائها في ذاكرتها ذاتيا، الأمر الذي يساعد على تهدئة نشاطها العقلي إلى حد كبير.

وتعرف تلك الحالة النادرة بـ “متلازمة فرط التذكر” أو هايبرسيميثيا وهي حالة دماغية فريدة تمنح صاحبها “ذاكرة ذاتية بالغة القوة” والتي تمكنه من تسجيل وتوثيق كافة أحداث حياته ذهنيا بدرجة تفوق غيره من الأشخاص العاديين.

والله في خلقه شؤون
نعمة من جانب ونقمة من جانب أخر
يعطيك العافية دفء

سبحان الله ..

هي نعمة في أمور، ومرهقة فعلاً ..

شكراً لكِ أ. دفء

سبحان الواهب
ياويلي عليها هاي ح تعيش معذبة تذكر همومها بأدق تفاصيلها

ماننحرم جديدك

ولله في خلقه شؤون
هي معاناه بصراحه رغم انها ميزه
كل الشكر دفء

ي اللهه ككيفف
+ ههوو ححلوو بسس الممششكلهه
لوو ممرتت بظظروفف بششعهه !
+ خخبر غغريبب ")
+ يسسلموو ححببيتي
وردهه

سبحان الله
رغم ذلك فهذا شقاء
كل التحية لك

سبحان الخالق
ولله فى خلقه شؤون
يسلمو دفء

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة golden eagle والله في خلقه شؤون نعمة من جانب ونقمة من جانب أخر يعطيك العافية دفء

اكيد هالشيء
الله يعافيك..نورت

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال سبحان الله .. هي نعمة في أمور، ومرهقة فعلاً .. شكراً لكِ أ. دفء

نعمة ونقمة بنفس الوقت
العفو
شكرا على المرور