في رحاب آية

﴿ ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين ﴾
📍هذا إخبار من الله عز وجل أنه ينقي قلوب ساكني الجنة من الغل والحقد, وذلك أن صاحب الغل متعذب به, ولا عذاب في الجنة.

﴿ قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا ﴾
📍قال المفسرون : فيه مشروعية إخفاء النعم الدينية أو الدنيوية عن من لا يؤمن حسده أو شره ولو كان قريبا.

‏﴿ فَقولا لَهُ قَولًا لَيِّنًا ﴾
📍لا يكفي أن يكون كلامك حقًا ، لا بد من أسلوب لطيف ، ولفظ عفيف ، وقصد شريف .

﴿ فجاءته إحداهما تمشي على استحياء ﴾
📍لم يصف الله تعالى طولها ، ولا شكلها، ولا لونها
بل وصف أغلى ما يميزها وهو الحياء !!

﴿ فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات ﴾
📍قال القرطبي - رحمه الله - في تفسيره : قدم الظالم لئلا ييأس من رحمة ﷲ ، وأخر السابق بالخيرات لئلا يعجب بعمله.

جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك

سبحانك يا رب !
تأملات قرآنية رائعة جدًا
بارك الله فيك أيام ونفع بك

أيـــام بارك الله فيك للنشر المميز والمحتوي القيم
شكرا لك

وجزاكـ الله عنــا كل خير ،،

ما اجمل هالتأملات في هذه الايات
بارك الله فيك أيام

نأملات رائعه وقيمة
بارك الله فيك أخي
وبميزان حسناتك
اثابك الله..

جزاك الله كل الخير
تقديري

شكرا للافادة
جزاك الله خيراً
وفي ميزان حسناتك ..