لانك شهريار حكايتي.

شَهرَياري
نظرتَ في كُلي ..ٱقتَرَبتَ قليلاً ..
قليلاً وَ أكثَر !
هَمَستَ في أُذُني ..
"كُلُ مَلامحُكِ قاتلَتي ..وَ لٰكني لَمْ أَمُتْ "!
"كُلُ مَلامحُكِ وَهجُ رَغبَتي لٰكِني لَن أَمتْ "!

قلت:
يا شَهرزادي ..
ألمُدللةُ ، ألمُتَمرِدة !
جَميلةٌ أنتِ بِطريقةٍ مُربكه ..!
أَنتِ "الملكه
ٱهتزَّ عالمي طَوعاً لِجمالِ شَفتيكِ..
فَهي ٱلقاسيةُ .. ٱلعاصِيه
مَلاكٌ علىٰ هَيئةِ بَشر !
شَهيةٌ ..هادئة !
"ٱقترَبتَ أكثَر "
وَ ما بالُ هٰذا ٱلكُحلَ يُداعِبُ عَينيكِ ..!؟
فَ مرةٌ أراهاحَرباً مسلوبةَ "الراء" ..!
وَ مرّةً أراها حَرباً تُشعِلُ قلوبَ ٱلفُقراء ..!
وَ فؤادي أنا يا" مَليكتي" فَقيرٌ مُتيمٌ ..!
نَبضاتُهُ تُشارِكُ روحي جَمالكِ
قُولي لِي" بِربكٓ " ..
ماذا أفعل ؟
أ أفتعلُ حَرباً ..! أم أفتعلُ حُباً ؟
فَ أتوهُ مابينَ ٱلحياةِ مرةً ..
وَ ما بَينَ الموتِ ألفَ مرةٍ وَ أكثَر ..!
ٱتَكَأتُ بِ رأسي علىٰ كَتِفكَ "شَهرياري "
وَ عَبيرُ أنفاسِكَ تُثمِلُني
وَ خَيالُكَ في عُيوني ..!
" وَشوَشتُكَ "
شَهرياري :
أنا لاأنتمي لِهٰذا ٱلعاَلَم ...أنا لِقلبكَ أنتمي وَ معكَ أكّبُرُ وَ أكّبَرْ ..!
خُذني أنا شَهرَزآدُك وَ أُنثاك المدلله !
أنامَليكَتُكَ .. !
وَ أنتَ شهرياري ..
أنتَ سَيدُ ٱلعاشِقينَ وَ ٱلقَيصَر ..!

خاطرة جميلة بكلمات رائعة
يعطيك العافية
وموفقة بكُل كتاباتك دائماً ..

ششو. هالجمال
كلمات واحساس جميلين
استمتعت بقراءة ماكتبت
بانتظار جديد بوحك
ودى الك

مححلاهه الحكي ككلهه
يسسلمو سسسارهه
ووردهه

ميرسي لتواجدكم ف متصفحي

انرتم احبتي

جميله هي ظلال حروفك .. وافرة الجمال هي لغتك..
فلا املك امامها الا التأمل والاستمتاع

ميرسي ليك و لحضورك