ألا موتٌ يُباعُ فأشتريه !

يذكر لنا التاريخ أن محمد المهلبي كان فقيراً معدماً لا يملك قوت يومه.
حتى أنه سافر ذات مرة فأخذ يتمنى الموت من شدة فقره ويقول:


ألا موت يباع فأشتريـه
فهذا العيش ما لا خير فيـه
ألا موت لذيذ الطعم يأتي
يخلصني من العيش الكريـه
إذا أبصرت قبراً من بعيد
وددت أنني مما يـــليـه
ألا رحم المهيمن نفس حر
تصدق بالوفاة على أخيــه


فقام صاحب له ورثى لحاله وأعطاه درهما.
ثم تمر الأيام ويعتنى المهلبي بنفسه، ويجتهد ويترقى في المنصب،
حتى أصبح وزيراً، وضاق الحال بصاحبه (الذي أعطاه درهماً)
فأرسل رقعة إلى محمد المهلبي كتب فيها:


ألا قل للوزير فدته نفسـي
مقال مذكر ما قد نسيه
أتذكر إذ تقول لضنك عيش
ألا موت يباع فأشتريه؟


فلما قرأ محمد المهلبي الرقعة أمر له بسبعمائة درهم،
ثم كتب تحت رقعته قوله - تعالى -:
" مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل
في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم".


ثم قلده عملاً يسترزق منه .


قال الحسن البصري: “قرأت في تسعين موضعا من القرآن أن الله قدر الأرزاق و ضمنها لخلقه ، وقرأت في موضع واحد :


الشيطان يعدكم الفقر

نص جميل جداً
وقصة رائعة
وابيات شعرية جزلة
وكان ختامها مسك بآيات قرآنية عظيمة
راقني ما قرأت
استمري

ممعلشش وتتر !
قرآتهآآآآ مرتانن م ففهمتت هههه ')
يسسسلمو ححبيي ع ممجهوددك المميزز !
ووردهه

موضوع جداً جميل
ومن توكل على الله لم يضم ابداً
وكُل انسان بياخد رزقه بحياته هالأمر مقدر
يعطيك العافية لادراجك ..

طرح في غااية الجماال
و أبيات شعرية راائعة
يعطيككِ العاافيةة وتر ع الادرااج
ماا ننحرم .

شكراً لحضوركم

طرح جميل جدا
يسسلمو للطرح بسمة
ماننحرم جديدك

شكراً لحضورك

اشكرك على طرحك المميز

شُكراً لحضورك