لا تبك على اللبن المكسور: أفكار إبداعية مدهشة لإصلاح كل وأي شيء!
كم مرة اضطررت إلى التخلّي عن شيء ما مفضل لديك لأنه تعرض للكسر أو العطل بشكل جزئي أثّر على وظيفته؟ إطار الثقب في الجدار!
كما تعلمون في الغرب يستخدمون حوائط من الورق المقوى داخل منازلهم. هكذا، كان أحد الأبناء يضرب ناموسة على الحائط كما يبدو عندما لاحظ أنه بالغ في قوة الضربة الموجهة. لقد صار لدينا أثر يستحق أن يوضع في إطار باهظ الثمن! مرحى! ثمن كرسي جديد مطابق للجديد 350 جنيه مصري… تكلفة ترميم الكرسي القديم 1200 جنيه فقط لا غير!
فكرة ممتازة إلى أن يطل جرذ كبيرة الحجم برأسه من بين السلاحف البلاستيكية! لحظة واحدة… إنه المعلم رشدان لا أكثر! لا يزال حلًا جيدًا إذن…
بشرط ألا يكون هناك أطفال صغار في الجوار!
انظر إلى الصورة التالية واعترف… ليس خطأ ابنتك أن شخبطت على الحائط، بل ذنبك أنت لعدم امتلاكك لموهبة الرسم لاستكمال ما بدأته ابنتك…
قد يقتنع شرطي المرور بتبريرك لعدم إصلاحك سيارتك من الخلف: لا تستطيع طرد السكان قبل توفير بديل جيد بالطبع!
لا حاجة لي بسمكري السيارات بعد اليوم!
هل هذا ذهب وبلوتونيوم؟ لا أعلم لون البلوتونيوم لكن اللون الوردي الذهبي يبدو جديرًا به!
فكرة مدهشة لمداراة الشق في باب المخزن، وكذلك لإبعاد أي متطفل وإخافته! أرخص من إيواء كلب حراسة لذات الغرض في رأيي!
بعد عمل مضني لمدة 3 أشهر انتهيت أخيرًا من إصلاح الطبق الذي لا نأكل فيه!
بطاقة الشاشة تتحرك باستمرار؟ لا أفضل من تدخل أبطال الليجو!
مدهش حقًا! حدائق الإصيص المعلقة!
لأن الآيفون من السلع المعمرة التي يشتريها المرء مرة واحدة في العمر…
لا أجد ما يمكن المزاح به هنا… هذه فكرة جيدة ورصينة!
هل هو حل جيد فعلًا؟ يبدو كمن يحرق النقود لإشعال الموقد!
رائع ورقيق … إلا أنه لن يتحمل وقع الأقدام للأسف!
كم من أكواب ألقيت في القمامة قبل اكتشاف هذا الحل المذهل!
لمحبي التفاصيل الدقيقة…
كان هذا ملهمًا وممتعًا بصدق! على الرغم من مزاحي بالأعلى، إلا أن الحلول السابقة بالكامل تحمل لمسة عبقرية وابتكار لا يمكن إنكارها. فقط هو السؤال البسيط: هل تلك الحلول عملية حقًا؟
.{ أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين }
|