- أتحبني؟! نفس السؤال.. يهزها.. ويهزني.. وكأنه الزلزال في صمت الهوى يجتاحنا فيذيبها.. ويذيبني من رحلة الإبحار في نفسي يكسر مركبي ويشدني.. ويعيد إحساسي بقلبي حين جاء الحب أول مرة حين استضافتني عيون حبيبتي واستشهدت عند السلام أناملي.. ففقدت نصف توازني.. وسألت نفسي وقتها... نفس السؤال... "أتحبني؟!"
- أتحبني؟! نفس السؤال بألف أسلوب يعاد أحببته.. بل قد عشقت جوابه وسمعت بين حروفه نبض الفؤاد ولتسألي عني جهاز الضغط كم كانت قراءة زئبقه في وقت أيقظني السؤال وعلم الأعضاء ما معنى السهاد أنا لم أمل.. ... ولن أمل من الجواب يا من وقفت قصائدي في وصف عينيك المزخرفة السواد لو كنت يوما شهريار وكان لي حور البلاد قسما بربي لن تكون سواك يوما... ... شهرزاد - أتحبني؟! نفس السؤال حروفه كحروف إسمي في العدد وحروفها في العد مجموع النقط وعلامة استفهامه حملت إلى عقلي تساؤل مهجتي... ماذا تكون نهاية الحب الكبير؟! - أتحبني؟! ... إني بدأت إلى عيونك رحلتي... - أتحبني؟! ... من بين عينيك اعتصرت قصيدتي... - أتحبني؟! أو قد تسير مع الهناء حكايتي؟! - أتحبني؟! ... أو تمكثين إلى الختام رفيقتي؟! - أتحبني؟! .. للمرة المليون أنت حبيبتي......!!!!!
للدكتور إكرآمي قورة
رآقت لي بكل مآتحمل الكلمة من معنى
سَأحلمُ كيف شئتُ لعل يومًا .. يقول الله للأحلامِ كُـوني
️فتزهرُ عندهَا صَحراءُ عمْري .. وتورقُ بعدمَا يَبِستْ غصُوني ...!
“وماالحياة إلا مجموعة قناعات تتغير مع الوقت
لا تحكم على أحد ..
فما تعارضه اليوم قد تفعله غداً ! .”
أيتها الحور العتيق الباكية
لا أعرف بأي حرف أجامل ابداعك في هذا الجلب عن غيره
كان له تأثير مختلف وتذوق مختلف كزهور يابسة تنتظر قدوم تشرين
كمسافر في الشتاء بين القصائد يرتعد تحت حبات المطر يبحث عن دف المعنى
تحياتي لكِ