رفقا بالقوارير (( قصة بقلمي))

لم يحدد الله قول النبي محمد عليه السلام رفقا بالقوارير لأمرأة فقط
بل اتسع مفهومها البنت والمرأة بكافة حالاتها
دخل رجل هيثم على امرأته غاضبا عليها انها المرة الرابعة تنجب بنت
فقالت له: رفقا بي انا قارورتك
هدئت من امواجه العاصفة لزوجها هدءت من روعه
قال: لها بنت
قالت له: قارورتك الصغيرة انهم قواريرك الصغار
قال لها: اشتهي ولدا وان يلقبوني بأبو رجل
قالت له سيلقبونك بأبي الحسناوت زينهن الله كملكا لك
اخذن قطعة جمال من بدر منك انت
خضع لها
واخرس امنيته
المرأة بذكائها بدهائها بعبقرية تفكريها تهديء روعة الرجل
لا تبكي مع بكائه وتريه امره عسرا
او تعبس بوجهه تولعه شرارة
التففن الفتيات حول ابيهم نحن حسناوتك يا ابي نحن اميراتك
فقال هو: وامكم ملكة
جميلة ذكية تجلب الرزق ببشاشتها وتجلب السعادة بحنكتها
بالنهاية انجبت ولد
قال لها : ساسميه حسن على هؤلاء الحسناوات التي املكهم

البنات والاولاد كله رزق من الله
وكثير حكيم تصرفها ولااسف كثير بيزعلو لمن تجيهم بس بنات
برغم البنات حنونات كثير

تسلمي على القصه الرائعه حبيبتي

الروعة تكن عتعقيبك المثمر
شكرا لك

ممببدعةة ععببير
ححبيتت الممغززى منن القصصةة ")
يسسلمموو ددياتكك ي ححلوهه
وردهه

الابداع يكتمل بحضروك الشيق
شكرا لك

كل الشكر و التقدير

العفو امير
نورت