07-25-2017
|
|
الموت للأوغاد المتطرفين من أعداء السلام الذين يشتغلون في الأثاث
ما حدث في السفارة هو الآتي:
حصلت مشادة كلامية سببها تأخر العربي في إتمام عمله الذي تعاقد عليه مع السفارة الضيفة، بوجود مالك المبنى والبواب.
لقد كان مطلوباً من العامل العربي ان يعتذر عن تأخره. لكنه مثل أي عربي حامي الدم تهجم على الديبلوماسي الصهيوني، لمجرد أنه سأله معاتباً عن سبب التأخير.
هجم العربي مثل ثور أحمق على الديبلوماسي الصهيوني المسكين، مستضعفاً إياه، ومستهتراً برتبته الكبيرة، ومتجرئاً على الاعتداء على ضيوف المملكة، بما أدى إلى أن يصاب بالعقاب الذي يستحقه:
وقد تمثل هذا العقاب بإطلاق الديبلوماسي الصهيوني المستضعف النار على العربي ابن الكلب دفاعاً عن نفسه؛ فأصاب الرصاص صاحب المبنى بالصدفة البحتة، وقتل العربي ابن الكلب جزاء اعتدائه على الضيوف الكرام.
لقد قدمت أجهزة الأمن الأردنية هذا البيان، وإن بلغة مختلفة قليلاً.
عاش الأردن ملكاً وشعبا
والموت للأوغاد المتطرفين من أعداء السلام الدواعش الذين يشتغلون في الأثاث
وعاشت الصداقة بين أبناء إبراهيم
نقلاً عن صفحة الدكتور خضر محجز
الرجل الحقيقي هو الذى يبقى رجلاً وان حطمه كل من حوله
|