مقتبسات احـلـآم مـستـْغـانمـيـ 💜💕 - منتديات قلب فلسطين
 
آخر 10 مواضيع
كلام قيم وصور مأثوره
الكاتـب : -
أناقتك في سر نجاحك ... تجميعي
الكاتـب : -
أهم استخدامات الذهب حول العالم
الكاتـب : -
الرد على مقال ما هو الإفساد الأول والثاني لبني اسرائيل الذي ذكر في القرآن
الكاتـب : -
الهجر فى الإسلام
الكاتـب : -
الأشهر الحرام فى الإسلام
الكاتـب : -
الشَفَةٌ في الإسلام
الكاتـب : -
الشؤم فى الإسلام
الكاتـب : -
التحية في الإسلام
الكاتـب : -
الغد فى الإسلام
الكاتـب : -


 
 
العودة   منتديات قلب فلسطين > الأقسام الأدبية > زاوية الأدباء والفلاسفة والمفكرين
 
 

زاوية الأدباء والفلاسفة والمفكرين الفلسفة, القصة, الكتب, و الأخبار الأدبية شخصيات عربية وعالمية ، فلاسفة ، مفكرين ، أدباء ، علماء ، شعراء .أقوال . إقتباسات .أفكار . نظرة أدبية

إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-03-2016
دفء غير متواجد حالياً
Algeria     Female
SMS ~ [ + ]
مقامک حيث
اقامگ الله
لوني المفضل Darkblue
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل : Jun 2016
 فترة الأقامة : 3384 يوم
 أخر زيارة : منذ 6 يوم (04:58 PM)
 المشاركات : 15,231 [ + ]
 التقييم : 3597
 معدل التقييم : دفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond reputeدفء has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مقتبسات احـلـآم مـستـْغـانمـيـ 💜💕



عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً، فتهرب الأشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك؟


--ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك، كيف تتركين خلفك كل مرة أحدًا..أو مبدأً..أو حلمًا. نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه وأشياءه. محملين بالمباديء.. مثقلين بالأحلام.. محوّطين بالأهل ولأصدقاء. ثم كلما تقدم بنا السفر فقدنا شيئًا ، وتركنا خلفنا أحدًا، ليبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم. والذي أصبح كذلك، لأنه تسلق سلم الأهميات، بعدما فقدنا ماكان أهم منه!

//

--السعادة، ذلك العصفور المعلق دوما على شجرة الترقب، أو على شجرة الذكرى. هاهو على وشك أن يفلت مني الآن أيضا. ولأنني أدركت ذلك بدأت أعيش ذلك الحب، بشراسة الفقدان.
كالذين يعيشون عمرًا مهددًا، علمني الموت من حولي أن أعيش خوف اللحظة الهاربة، أن أحبَّ هذا الرجل كل لحظة.. وكأنني سأفقده في أية لحظة، أن أشتهيه، وكأنّه سيكون لغيري، أن أنتظره.. دون أن أصدق أنه سيأتي. ثم يأتي.. وكأنه لن يعود، أبحث لنا عن فرحة أكثر شساعة من موعد، عن فراق، أجمل من أن يكون وداعًا.


//

-- لا يمكنك أن تحبّي أيّ شخص حقاً، حتى يسكنك شعور عميق بأنّ الموت سيباغتك، ويسرقه منك. كلّ الذين تلتقين بهم كلّ يوم، ستغفرين لهم أشياء كثيرة. لو تذكّرت أنهم لن يكونوا هنا يوماً، حتى للقيام بتلك الأشياء الصغيرة التي تزعجك الآن وتغضبك. ستحتفين بهم أكثر، لو فكّرت كلّ مرة، أنّ تلك الجلسة قد لا تتكرر، وأنّك تودعينهم مع كلّ لقاء. لو فكر الناس جميعا هكذا لأحبوا بعضهم بعضا بطريقة أجمل.


//


--هو لم يقل سوى "كيف أنت؟" وهي قبل اليوم لم تكن تتوقع أن يربكها الجواب عن سؤال كهذا.

وإذ بها تكتشف كم هي رهيبة الأسئلة البديهية في بساطتها, تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل يوم,
غرباء لا يعنيهم أمرنا في النهاية, ولا يعنينا أن يصدقوا جوابا لا يقل نفاقا عن سؤالهم.
ولكن مع آخرين, كم يلزمنا من الذكاء, لنخفي باللغة جرحنا؟
بعض الأسئلة استدراج لشماتة,
وعلامة الاستفهام فيها, ضحكة إعجاز, حتّى عندما تأتي في صوت دافئ كان يوما صوت من أحببنا.


//

-- "كيف أنتِ؟"

صيغة كاذبة لسؤال آخر. وعلينا في هذه الحالات, أن لا نخطئ في إعرابها.
فالمبتدأ هنا, ليس الذي نتوقعه. إنه ضمير مستتر للتحدي, تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"
أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه.


//

-- من الأسهل علينا تقبل موت من نحب. على تقبل فكرة فقدانه, واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا.
ذلك أن في الموت تساويا في الفقدان, نجد فيه عزاءنا.


//


-- في مساء الولع العائد مخضبا بالشجن. يصبح همك كيف تفكك لغم الحب بعد عامين من الغياب
, وتعطل فتيله الموقوت, دون أن تتشظى بوحا.
بعنف معانقة بعد فراق, تود لو قلت "أحبك" كما لو تقول "ما زلت مريضا بك".
تريد أن تقول كلمات متعذرة اللفظ , كعواطف تترفع عن التعبير, كمرض عصي على التشخيص.
تود لو استطعت البكاء. لا لأنك في بيته, لا لأنكما معا, لا لأنها أخيرا جاءت, لا لأنك تعيس ولا لكونك سعيدا, بل لجمالية البكاء أمام شيء فاتن لن يتكرر كمصادفة.

//



-- ليس ثمة موتى غير أولئك الذين نواريهم في مقبرة الذاكرة. اذن يمكننا بالنسيان, أن نشيع موتا من شئنا من الأحياء, فنستيقظ ذات صباح ونقرر أنهم ما عادوا هنا.
بامكاننا أن نلفق لهم ميتة في كتاب, أن نخترع لهم وفاة داهمة بسكتة قلمية مباغتة كحادث
سير, مفجعة كحادثة غرق, ولا يعنينا ذكراهم لنبكيها, كما نبكي الموتى. نحتاج أن نتخلص من أشيائهم, من هداياهم, من رسائلهم, من تشابك ذاكرتنا بهم. نحتاج على وجه السرعة أن تلبس حدادهم بعض الوقت, ثم ننسى.
لتشفى من حالة عشقية, يلزمك رفاة حب, لا تمثالا لحبيب تواصل تلميعه بعد الفراق, مصرا على ذياك البريق الذي انخطفت به يوما. يلزمك قبر ورخام وشجاعة لدفن من كان أقرب الناس اليك.

//

-- كذلك الأشياء التي فقدناها. والأوطان التي غادرناها والأشخاص الذين اقتلعوا منا. غيابهم لا يعني اختفاءهم. إنهم يتحركون في أعصاب نهايات أطرافنا المبتورة. يعيشون فينا, كما يعيش وطن.. كما تعيش امرأة.. كما يعيش صديق رحل.. ولا أحد غيرنا يراهم. وفي الغربة يسكنوننا ولا يساكنوننا, فيزداد صقيع أطرافنا, وننفضح بهم برداً!

//


--" المصادفة هي الإمضاء الذي يوقع به الله مشيئته". ومشيئته هي ما نسميه قدراً.
وكان في تقاطع أقدارنا في تلك النقطة من العالم أمر مذهل في تزامنه. لن أعرف يوماً إن كان هبة من الحياة أو مقلباً من مقالبها.

//

--.. ثمة حكمة لا تبلغها إلا في عز وحدتك وغربتك, عندما تبلغ عمراً طاعناً في الخسارة. تلزمك خسارات كبيرة لتدرك قيمة ما بقي في حوزتك, لتهون عليك الفجائع الصغيرة. عندها تدرك أن السعادة إتقان فن الاختزال, أن تقوم بفرز ما بإمكانك أن تتخلص منه, وما يلزمك لما بقي من سفر. وقتها تكتشف أن معظم الأشياء التي تحيط بها نفسك ليست ضرورية, بل هي حمل يثقلك.

//

-- " لا يحدث للإنسان ما يستحقه, بل ما يشبهه".

//

-- ثمة من ينال منك, بدون أن يقصد إيذاءك, إنما باستحواذه عليك حد الإيذاء. ثمة من يربط سعادته بحقه في أن يجعلك تعيساً, بحكم أنه شريك لحياتك, تشعر أن الحياة معه أصبحت موتاً لك, ولا بد من المواجهة غير الجميلة مع شخص لم يؤذك, لم يخنك, ولكنه يغتالك ببطئ.

//

-- كذلك الزمن الذي كانت تسألني فيه فزعة " هل ستعيش معي؟" , فأطمئنها ورأسي يتململ بحثاً عن المكان الأدفأ في صدرها " سأعشش فيك", فتلح بذعر العشاق " حقاً لن نفترق؟" فأجيب بسذاجتهم " حتماً لن ننشطر".*
--لا تحزن. هي ما جاءت لتبقى, بل لتشعرك بفداحة رحيلها.

//

-- عندما نراجع حياتنا نجد أن أجمل ما حدث لنا كان مصادفة, وأن الخيبات الكبرى تأتي دوماً على سجاد فاخر فرشناه لاستقبال السعادة.
//


-- تجمع حولك أشياء بديلة تسميها وطناً. تحيط نفسك بغرباء تسميهم أهلاً. تنام في سرير عابرة تسميها حبيبة. تحمل في جيبك دفتر هاتف بأرقام كثيرة لأناس تسميهم أصدقاء. تبتكر أعياداً ومناسبات وعناوين وعادات, ومقهى ترتاده كما تزور قريباً.
أثناء تفصيلك لوطن بديل, تصبح الغربة فضفاضة عليك, حتى لتكاد تخالها برنساً. غربة كوطن, وطن كأنه غربة.*




رد مع اقتباس
قديم 12-03-2016   #2


الصورة الرمزية شهد الروح
شهد الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 16
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : 01-12-2021 (09:50 PM)
 المشاركات : 30,236 [ + ]
 التقييم :  15749
 
مزاجي:
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



يا عيني على كل هالجمال
بعشق كل شي بخطه قلم الرائعة احلام مستغانمي
وسعيدة جدا اني قرئت كل رواياتها
وسعيدة اكتر بقراءتي لهالموضوع المتميز
والاكثر من رائع
يعطيكِ الف عافية يا غالية
ما ننحرم


 

رد مع اقتباس
قديم 12-03-2016   #3


الصورة الرمزية هل كان حباً
هل كان حباً غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : منذ 21 ساعات (11:58 PM)
 المشاركات : 57,028 [ + ]
 التقييم :  9546
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
استند على نفسك وكأنك أكثر الأشياء ثباتاً بهذا الكون
 اوسمتي
اججملل لققبب ووسام اججممل تععليقق 
لوني المفضل : Black
افتراضي



قرأت بعضاً من تلك الإقتباسات
جميلة احلام مستغانمي
رغم اني لم اقرأ لها من قبل
شكراً لك


 
 توقيع : هل كان حباً

الرجل الحقيقي هو الذى يبقى رجلاً وان حطمه كل من حوله



رد مع اقتباس
قديم 12-03-2016   #4
حــرة


الصورة الرمزية مُنْية
مُنْية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 196
 تاريخ التسجيل :  Aug 2016
 أخر زيارة : 08-13-2018 (10:00 PM)
 المشاركات : 2,302 [ + ]
 التقييم :  854
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
اللهم صل وسلم
على نبينا محمد
عدد ماذكره الذاكرون
وعدد ماغفل عن ذكره
الغافلون
لوني المفضل : Teal
افتراضي



جميعها رائعة ولكن توقفت لبرهة عند هذه ولا أردي لماذا ؟

كذلك الزمن الذي كانت تسألني فيه فزعة " هل ستعيش معي؟" , فأطمئنها ورأسي يتململ بحثاً عن المكان الأدفأ في صدرها " سأعشش فيك", فتلح بذعر العشاق " حقاً لن نفترق؟" فأجيب بسذاجتهم " حتماً لن ننشطر".*
--لا تحزن. هي ما جاءت لتبقى, بل لتشعرك بفداحة رحيلها.


سلمت ذائقتك


 
 توقيع : مُنْية

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
آإلحـ♥̨̥̬̩يآإة ملحمةٌ كبرى نحنُ فيها عازفون أو راقصون فمن يعزفُ عليها ألحانَ الأملِ
أو ألحانَ اليأسِ أو يغني على سيمفونيةِ أملٍ بريءٍ أو أمنيةِ حــ♥̨̥̬̩ ــب مفقود



رد مع اقتباس
قديم 12-04-2016   #5


الصورة الرمزية خَمْر أيلول
خَمْر أيلول غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 271
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 07-08-2023 (12:01 AM)
 المشاركات : 103,901 [ + ]
 التقييم :  29066
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkolivegreen
افتراضي



اقتباسات جميلة اسوم

ماننحرم


 

رد مع اقتباس
قديم 12-05-2016   #6


الصورة الرمزية دفء
دفء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : منذ 6 يوم (04:58 PM)
 المشاركات : 15,231 [ + ]
 التقييم :  3597
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
مقامک حيث
اقامگ الله
لوني المفضل : Darkblue
افتراضي



اقتباس
 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غاردينيا
يا عيني على كل هالجمال
بعشق كل شي بخطه قلم الرائعة احلام مستغانمي
وسعيدة جدا اني قرئت كل رواياتها
وسعيدة اكتر بقراءتي لهالموضوع المتميز
والاكثر من رائع
يعطيكِ الف عافية يا غالية
ما ننحرم

انا ماقرأت الها روايات
بس جاية ع بالي الاسود يليق بك
لانو عجبتني من هاد الرواية كتير مقتبسات
ويعافي قلبك غاردينيا
نورتي الموضوعنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

رد مع اقتباس
قديم 12-05-2016   #7


الصورة الرمزية دفء
دفء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : منذ 6 يوم (04:58 PM)
 المشاركات : 15,231 [ + ]
 التقييم :  3597
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
مقامک حيث
اقامگ الله
لوني المفضل : Darkblue
افتراضي



اقتباس
 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هل كان حباً
قرأت بعضاً من تلك الإقتباسات
جميلة احلام مستغانمي
رغم اني لم اقرأ لها من قبل
شكراً لك

انا كمان هاي اول مرة أقرا الها
وحبيت اسلوبها
وجودك اجمل خيي
نورت


 

رد مع اقتباس
قديم 12-05-2016   #8


الصورة الرمزية دفء
دفء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : منذ 6 يوم (04:58 PM)
 المشاركات : 15,231 [ + ]
 التقييم :  3597
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
مقامک حيث
اقامگ الله
لوني المفضل : Darkblue
افتراضي



اقتباس
 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُنْية
جميعها رائعة ولكن توقفت لبرهة عند هذه ولا أردي لماذا ؟

كذلك الزمن الذي كانت تسألني فيه فزعة " هل ستعيش معي؟" , فأطمئنها ورأسي يتململ بحثاً عن المكان الأدفأ في صدرها " سأعشش فيك", فتلح بذعر العشاق " حقاً لن نفترق؟" فأجيب بسذاجتهم " حتماً لن ننشطر".*
--لا تحزن. هي ما جاءت لتبقى, بل لتشعرك بفداحة رحيلها.


سلمت ذائقتك

العبارة ملفتة جد
الله يسلمك حبيبتي منية
اسعدني مرورك


 

رد مع اقتباس
قديم 12-05-2016   #9


الصورة الرمزية دفء
دفء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Jun 2016
 أخر زيارة : منذ 6 يوم (04:58 PM)
 المشاركات : 15,231 [ + ]
 التقييم :  3597
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
 
مزاجي:
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
مقامک حيث
اقامگ الله
لوني المفضل : Darkblue
افتراضي



اقتباس
 نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت ٱلمحابر
اقتباسات جميلة اسوم

ماننحرم

مش اجمل منكنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شكرا ع الحضور


 

رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد



جديد مواضيع قسم زاوية الأدباء والفلاسفة والمفكرين
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقتبسات | فاروق جويده‏. قَدر ! زاوية الأدباء والفلاسفة والمفكرين 124 04-28-2023 01:52 PM
💕 *طابت اوقاتكم بذكر الله،💕 لم يكن حُبًّا رحيق الإسلام 7 12-03-2016 12:26 AM


الساعة الآن 09:51 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.