ومن كانَ فيها ذا مقامٍ ودولة فخير له جمعُ الفضائل لا الذهب

ومن كانَ فيها ذا مقامٍ ودولة
فخير له جمعُ الفضائل لا الذهب
تأملت والدنيا بها العجب والعَجَب

تَروح بلا عُذر وتأتي بلا سبب
فلا ظلُّها دان ولو طال أمنُها
وسَل عن هَواها كل من ودَها خَطَب
وسَل عن هَواها كل من ودَها خَطَب

ومن كانَ فيها ذا مقامٍ ودولة

فخير له جمعُ الفضائل لا الذهب
ومن كانَ فيها ذا مقامٍ ودولة
فخير له جمعُ الفضائل لا الذهب
**********

وان يجعل المعروف و الجود نهجه
بذلك يسمو لا بجاه ولا رتب
و من عاش فيها يجعل الخير همه
فما خاب من للخير قدم و اكتسب
فما خاب من للخير قدم و اكتسب
ومن كانَ فيها ذا مقامٍ ودولة

فخير له جمعُ الفضائل لا الذهب
ومن كانَ فيها ذا مقامٍ ودولة
فخير له جمعُ الفضائل لا الذهب

ومن كانَ فيها ذا مقامٍ ودولة
فخير له جمعُ الفضائل لا الذهب

هذه القصيدة من أعظم قصائد الحكمة
أشكرك على ادراجك المميز ��

ققصيدهه راائعهةة
+ يسسلمموو لزوئكك ععسسولةة
وردهةة

انشودة جميلة
وأبياتها رائعة
كل التحية

قصيدة جداً رائعه
وإنتقاء جميل راقني جداً
لروحك سعادة لا تنتهي
طاب يومك جارتي

كتيير حلوة و كلماتها رائعة
دايماً ذائقتك الشعرية متميزة
تحياتي

اسعدني حضوركم الرائع