في غزة..قصه حب تجمع محمد مع نفيسة

"تعرفتُ إلى محمدٍ قبل شهورٍ بعد أن جمعنا مكانُ عملٍ واحدٍ. عرفتُ أنه يحبني، لذلك بادر إلى خطبتي مرة ومرتين وثلاث، وفي كل مرةٍ يرفضُ أهلي مبادرته لأنه أصم، لكني تمكنتُ من إقناعهم في المرة الأخيرة أنيّ أراه مناسبًا لي. لم ييأس هو، لقد اختارني وأنا اخترتهُ. شجعني أن أتعلم لغة الإشارة، لأبادله الُحب والاهتمام أكثر من ذي قبل."
"أما نظرة الناس لارتباطنا فحدّث ولا حرج، نظرة استغراب تجدها في كل مكان، لكني آراه إنسانًا طبيعيًا لا يشكو من شيء أبدًا، لقد كتب الله أن يكون أصم، والذي يعنيني أني آراه مختلفًا ومميزًا عن الجميع."
نفيسة، ٢٣ عامًا، غزّة

ما أحلاهم
اللهم بارك
يسلمو مؤمن

الله يجمعهم ع خير حب حقيقى وجميل

ربي يسعدهم
شكرا لك

الله يسعدهم يارب

،،

بستغرب انا ليش الاهلي بيرفضو الي ما بسمعو

احنا عنا هالشي عادي وملان ناس متزوجه والي بنت عمي متزوجه واحد ما بيسمع وكمان بنت عمتي متزوجه واحد ما بيسمع والي ابن عم ما بيسمع خاطب وحده بتسمع وعايشن احلى عيشه حتى احلى من عيشة الي بيسمعو
وكتير حلوه قصتهم التنين الله يوفقهم بحياتهم يا رب

الحب أقوى من الظروفات والتحديات
ونظرة المجتمع الغبية
الله يهنيهم ويسعدهم
قرأت الخبر مبارح ع الفيس

ماننحرم جديدك
وردي

محلاهم بجد
ربي يهنيهم
اتحدو الناس والاهل من اجل سعادتهم
بيفهمو والله