أتقتلنا الاحتمالات !

_
أتقتلنا الأحتمالات ؟
أم قوافل الظنون الخائبة؟ شرود الليل في حضرة جرح ثرثار؟! الخيانات العظمى للقلب، العواطف المستكينة تحت أفياء الوجع؟ أيقتلنا الوفاء حقا ؟
أم ندرة الانتصارات، أم وحدتنا المحاطة بالسواد ! أم هو الوجود الذي تتضاءل فرصة نجاته كُلما كبرنا واسقطنا عن ذواتنا ثوب لعام فائت؟ أم الذاكرة اليقظة المغمورة بالحنين!
الحنين هُنا عائد لمن ؟
لنا أم لهم، والجرح عائد لمن لذواتنا أم لذواتهم؟
من منا هنا يتذكر أكثر ويذكر ! ومن يمحو على هندامه أثار لخطايا أفتعلت وأضحت في الروزنامة من الماضي .

لا شيء يُنسى
فالذاكرة عامرة بكل المواقف
والقلب عامر بكل الخذلان
وسواء كانت الذكريات سلبية أو إيجابية
فهي دائماً تشهر سلاحها
في وجه أعمارنا الضائعة فيها
يسلمو وتر

كلام موجع بكُل ما به
يعطيك العافية لادراجك ومواضيعك المميزة دايماً ..

شكرًا لحضوركم.

اختيار موفق
سلمت الايادي حبيبتي

نورتي حمامة

نص جميل
اشكرك وتر

شكرًا لحضوركم.

ككلآمم بوججعع الققلبب !
يسسلمو ححبيبتتي وتتر
وردهه

شكرًا لحضوركم.