ولما بدا لي أنها لا تحبني !

ولمَّا بَدا لِي أنَّها لا تُحِبُّني . . وأنَّ هواها ليْسَ عنِّي بِمُنجَلِ

تَمَنَّيتُ أن تَهوَى سِوايَ لعلَّها . . تَذوقُ صَباباتِ الهوَى فتَرِقَّ لِي

فما كانَ إلَّا عن قليلٍ وأُشغِفَتْ . . بِحُبِّ غزالٍ أدعَجِ الطَّرفِ أكحَلِ

وعذَّبَها حتَّى أذابَ فُؤادَها . . وذوَّقَها طعمَ الهوَى والتَّذلُّلِ

فقلتُ لها: هَذا بِهَذا، فأطرَقَتْ . . حياءً، وقالتْ: كلُّ مَن عايَبَ ابتُلِي

رائعة الأبيات

ما أجمل ذائقتكِ أ. وتر

كل التحية

راقت لي جدا
انتقائك مميز وراقي بالشعر
احترامي

ابيات جداً جميلة ورائعة كثير
يعطيك العافية لادراجك الحلوو ..

متعة وانت تتابع انامل واعدة بحسن الابيات الشعرية
شكرا وهو قليل

شعر أكثر من رائع
اختيارك جميل
ما ننحرم كل روعاتك

ابيات قليله لكن رائعه
شكرا كثير وتر
ننتظر جديدك

ابيات جميلة و راقتني جداً
رائعةة انتِ

ابيات جميله وعميقه
واختيار مميز منك وتر
دمتِ

شكرًا لحضوركم.