أهدي هذا النص إلى الزملاء والزملات في قلب فلسطين ..
وعسى ..!
( قصة قصيرة جداً )
منعته رؤيتها، فتَصبَّر بخيالهِ، ورسم وجهها.
ومع كل رسالةٍ، يزيد خطاً ويمسح آخراً ..
حتى إذا ما بانت من جانب الدور، ذات عطفٍ منها ..
عاد إلى مرسمهِ، وقَبَّلَ صورتها ..!.
ولعل ما تخشاه ليس بكائنٍ ... ولعل ما ترجوه سوف يكونُ
أتدري يا صديقي .. من يُعينك على الصبر ... !!!
الله البارئ .. ثم رفيق ً لا يتركك كــ وجها ً فى مخيلتك
تتحدث اليــه فيسمعك وتتوه برفقتــه في بيداء الأخيلــه ...
الكاتب الراقي أستاذ عدي
أنا من هواة مفرداتك وأراك مبدع
في انتقائك للكلمات المثقولة بالإحساس
ولكن عذرًا أنا هنا لا أرى قصة ق.ج
أرى هنا أحد عناصرها وهو الحالة التي يمر بها
العاشق وكيانه الرافض لبعد محبوبته
وقد أبدعت تصويرها بكلمات قليلة الحرف
خصبة المعنى
شكرًا لك أخي
وراء كل موقف يمر بك حكمة ربانية لك ، تمعنها جيدًا وأحسن فهمها ،فإن الله لا يأتي الا بكل خير ، ولكن نحن من نخطئ التفسير.
أتدري يا صديقي .. من يُعينك على الصبر ... !!!
الله البارئ .. ثم رفيق ً لا يتركك كــ وجها ً فى مخيلتك
تتحدث اليــه فيسمعك وتتوه برفقتــه في بيداء الأخيلــه ...
طرح مميز من شخص مميز ..
القدير رنين الصمت
كل التحية لتشريفك هذه القصة القصيرة جداً ..
هذا النصيص يتحدث عن حدث معين، ولعلي أكشف بعضاً من أساسيات القصة القصيرة جداً في ردي على القدير ( أيام ) بعد قليل .
شكراً لشخصك الكريم، وأدبك الجم، وليس على الرائعين كأنت بغريب
امتناني
ولعل ما تخشاه ليس بكائنٍ ... ولعل ما ترجوه سوف يكونُ