قصة مقصوفة الرقبه

من أين أتت جملة مقصوفة الرقبة ؟؟؟!!!

زينب البكري التي انقصفت رقبتها ظلماً

إنها زينب إبنة الشيخ خليل البكري الذي أملت عليه حقارتهُ ذبح إبنته مرتين...مرة عندما سلّمها لنابوليون فترة الحملة الفرنسية على مصر (1798-1801) طمعاً بتعيين بونابارت له نقيباً للأشراف وكانت زينب في الثانية عشرة من عمرها لا تعرف شيئاً عن الحرب او عن أهداف الحملة بل أغرتها الملابس الإفرنجية وحياة الترف وتقول الأسطورة أنها عشقت أحد رسامي الحملة ( ألتون جرمان ) الذي مات نتيجة الطاعون الذي فتك بمصر تلك الفترة والغريب أن لا أثر له في كتب التاريخ . فيقال ان نابليون بونابارت قد أخفى جميع لوحاته لأنه أحب عشيقته زينب ولم يسمح بنشر أي خبر عنه . ومرّة ثانية عندما قررت الدولة بعد إنتهاء الحملة إعدام زينب بوصفها كافرة باعت شرفها للفرنسيين قدمها أباها لحماية نفسه بقوله " إقصفوا رقبتها " وعُلّقَ رأسها على أبواب القلعة وسط الزغاريد والتهليل لتكون عبرة لكل زانية وكانت لا تتعدى السادسة عشرة من العمر.

ييييييي
ي حرام كيف هانت عليه بنته
يسلمو الامير
الله يبعتلك ايام حلوة
و
سنين احلى

حقير هو ابلغ وصف له
شكراً أخي

ششهادهه مججرمم !
يسسلمو الآممير
أولل مرهه اععرفف قصصصتهاا
ممعع انوو بسستعملهاا ههاي الجملهه
ووردههه

معلومة أول مرة اسمعها
والله أعلم إذا الكلام صحيح او مجرد تراهات
تحياتي لك

يبدو أن شعار الأب هو: الغاية تبرّر الوسيلة ! فإن صحّت هذه القصة فالذي
يجب أن تقصف رقبته هو الأب وليس البنت المغلوبة على أمرها

شكرا جزيلا

يعني احقر من هيك اب او شخص ما بتلااقى باعها بالاول وباعها بالاخر وبالحالتين لمصلحته
يعطيك العافية لادراجك ..