| التصويت لـأحلى رد و الآككتر اققنآعآ ]

مسســآ الـ \

ممنن اسسبوعع نزلتت فكرهه مسسآبقهه
| مسسآبققة أحلى رد و الآككتر اققنآعآ ]
واليومم رح بتمم التصويتت
لـ صصآحب الرد المققنعع ||
ككآانن مووضووع النققآشش :لآ:
( الجرآئمم المتزآيدهه ففي الوطن العربي ععآمهه و غغزهه خاصصةة )
و ككانن مججموعهه منن المششتركينن !
رح نزل في كل رد

رققم المششتركك + ردو لـ يكونن سسهل الكمم لـ تصوتوو !
بتمنى تصصوتو لـ يلي اقنعكمم آككتر !

بالتوفيقق

بـآإي

المششتركك رقمم 1
موضوع جرائم القتل ب غزة ما فينا نحدده في نقطة أو نقطتين

ل سبب واحد انو هالظاهرة نابعة من اكتر من سبب واكتر من محك

لكن يبقى المحك الاساسي البعد عن الله اولا واخرا وما بظن انسان بيقدر ينفي هالشي

لأن طالما الانسان عنده إيمان بربه عمره ما بفكر يأذي إنسان مش يقتل روح

القرب من الله يولد الرضا والاطمئنان في النفس والبعد عنه يقربنا من الشيطان والوسواس

ف حتى لو كنت فقير وصح انو الفقر كافر لكن هل هاد مبرر اروح اقتل !؟

الوازع الديني غائب لدرجة مش طبيعية بتلاقي الشباب عايشين في عالم من مخدرات وتيه وغياب عن الايمان

ثم سبب الفقر الي الكل بيحكي فيه وبيحكي يا حكومة كل الحق عليكِ ، معكم ب نقطة انو هي ك حكومة مفروض تتفقد الأسر المحتاجة وتحاول توفر فرصة عمل لو بسطة صغيرة الهم

لكن لو بدي اددق على معظم الجرائم ف التحقيق بيثبت ف اغلب الحالات انو القاتل متعاطي !؟ طب عفوا انت معك حق الترامادول ولا الحشيش ولا غيره وما معك حق لقمة خبز !؟
+
الرجل يلي قتل مرته اخر مرة حالته المادية ميسورة وصاحب ارض وموظف ف هون الدافع مش فقر
+
البنت يلي اتفقت مع حبيبها وقتلت زوجها كمان هون الدافع مش قتل قد ما هو قلة دين
+
هناك حالات أخرى سببها الفقر لكن برجع احكي الهمجية ف القتل مش طبيعية ومش معقولة انسان واعي يعلمها بوعيه يعني يلي قتل المرأة بجرة الغاز شو جبرك تعمل فيها كل هاد ما كان خبطة على راسها اغمى عليها وسرقت زي ما بدك
+
بعض حالات القتل بتكون خاطئة متل العجوز يلي وقع اثناء سرقة بيته
+
بعض حالات القتل بتكون بدافع القهر متل الزوجة يلي قتلت زوجها خانيونس من كم قهرها منه

ف الخلاصة ما فينا نحصر كل جرائم القتل في سبب واحد هو الفقر !
وان كان برائي قلة الوازع الديني هو المسبب الاول والاخير بجانب عوامل أخرى كانت عامل شرارة متل حاجة او انتقام او غياب وعي

وبالاخر بتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم

( لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقْبَضَ الْعِلْمُ ، وَتَكْثُرَ الزَّلَازِلُ ، وَيَتَقَارَبَ الزَّمَانُ ، وَتَظْهَرَ الْفِتَنُ ، وَيَكْثُرَ الْهَرْجُ ، وَهُوَ الْقَتْلُ الْقَتْلُ ، حَتَّى يَكْثُرَ فِيكُمْ الْمَالُ فَيَفِيضَ )

طرق الحل بنظري

1- العودة لله اولا واخيرا
2- انتباه الحكومة للأسر الفقيرة ومساعدتها
3-العقاب الفوري لاصحاب الجرائم ك ردع لغيرهم
4-الجو الأسري المترابط والدفء والاهتمام

المشتركك رقمم 2

الجريمة
هي سلوك شاذ
تنافي فطرة الانسان
ومع التقدم التكنولوجي والعولمة ازدادت الجريمة وتنوعت سبلها وبشاعتها
العالم العربي او مايسمى العالم الثالث
نسبة الى التخلف في مجاراة التطور والحضارة
الفقر
قلة التعليم
الاجواء السياسية في المنطقة
كلها عوامل ساعدت في تفشي الجريمة والسلوك المنحرف
لنتحدث عن عنصر مهم في هذه المعادلة
عنصر الشباب
الطاقات الهائلة التي لم تجد مجالات لتفريغها
فنجم عن ذلك سلوك البعض للجريمة لارضاء واشباع الجموح المكبل
فانتشرت السرقات والمخدرات والجريمة في اوساط هذه الفئة اكثر من غيرها
ايضا لاننسى عامل مهم ايضا وهو ضعف الوازع الديني
فاصبحت لقمة العيش هدفا مهما بغض النظر عن الطريقة حتى لوكانت غير شرعية ووضعت تحت مسميات محسنة لها كالفهلوة والشطارة والحرك
اصبح النصب والاحتيال فهلوة وشطارة
حصار الانسان والعقل
طالما مورس على عقول الشباب
لينتج جيلا منكسرا مهزوما اكبر طموحه لقمة العيش وكيفية توفيرها

الحلول
التوعية ثم التوعية
الحقوق والواجبات يجب علينا معرفتها
الوعي الديني
محاربة الفقر بالاعتماد على انفسنا ولاننتظر الجهات الرسمية
ايجاد تعليم فعال يبني الانسان وليس الانكفاء على التعليم الاكاديمي
شكرا

المششتركك رقمم 3


ولاختيار موضوع النقاشش يلي برأي ما بخص غزة فقط ولكنو ظاهرة بكل العالم وبالاخص العربي

اسمحيلي اكون مششاركة ولكن باختصار

سسياساتنا العربيه بششكل عام وحكوماتنااا هي السبب والدافع لكل جريمةةة عم بتصير

فقر + حاجة + حصار + حروب + دمار بكل مكان

وكروش المسؤؤلين مليانه ونايمين ع ريش النعام

شو بدك الشعب غير يسرق ويقتل وينهب ليعيش

دامهم حولو اوطاننا لغابه فالقوانين المقبوله هي قانون الغاب

ما ببررر اي جريمةة

ولكن اب مش قادر يطعمي ولادو ،،، شو يعمل ؟
ششاب خريج جامعات عاطل وما معو مصروف جيبو ،،، شو يعمل ؟
اطفال مشردين ولاجئين هون وهون ،،، شو بتتوقع منهم ؟

ما راح اطرح حلول
لانو الحل بالوضع الحالي ششبه مستحيل

والله المستعان

المششتركك رقمم 4

الجرائم منتشرة بكثرة في عالمنا العربي
وحديثاً ظهر انتشارها في قطاع غزة
برأيي أي جريمة أو سلوك غير مقبول دينياً أو أخلاقياً يحدث
سببه غياب الوازع الديني والبعد عن الله عز وجل وإنعدام الأخلاق
ولكن هناك أسباب أخرى تدعم هذا السلوك وتحفزه بالإضافة إلى غياب الوازع الديني

وهي

1 - العنف الأُسري 2- الفقر والبطالة 3- المخدرات 4- الحكومات وهي المسبب الأول للفقر والبطالة

وسأتطرق للحديث عن كل سبب

السبب الأول : العنف الأُسري أو غياب الإحتواء الأُسري
مما لاشك فيه أن العائلة هي النواة الأولى للمجتمع
فيها ينشأ الطفل ويكتسب أخلاقيات وصفات أسرته
فيها يحصل على الإحتواء والإهتمام الذى يجعله ثابت ومتزن نفسياً
ويؤهله للإختلاط بالمجتمع والإندماج فيه بكل ثبات واتزان
ولكن إن حصل العكس ما الذى سيحدث ؟
وهو ان الطفل وجد الجفاء والإهمال وتعرض للعنف الجسدي والنفسي وأخص بالذكر العنف النفسي
برأيي هذا الطفل سيتحول لوحش وشيئاً فشيئاً ستنقرض من داخله الإنسانية
ويكون مهيئاً لفعل أي سلوك عدواني او غير سوي أو غير مقبول أخلاقياً
لأنه لم يجد من يحتويه ومن يعلمه الصواب و الخطأ


السبب الثاني: الفقر والبطالة
العمل حق شرعي لكل إنسان منه تحصل على اكتفائك من مستلزمات الحياة
ومنه تحقق ذاتك وتشعر إنك إنسان ذا قيمة في المجتمع
ولكن ماذا إن لم تجد فرصة العمل التى تحقق لك الإكتفاء
ماذا إن شعرت نفسك أنك إنسان بلا قيمة وبلا هدف وذو مستقبل ضائع
برأيي هنا تنشئ المشكلة وتكون مهيئ لفعل بعض الجرائم
مثل السرقة ومثل اللجوء للمخدرات والإدمان

السبب الثالث: المخدرات والإدمان
مجتمع تنتشر فيه المخدرات وينتشر بين أفراده الإدمان
حدث ولا حرج عن الجرائم المنتشرة بهذا المجتمع
المخدرات هي غياب للعقل والوعي تماماً
لك أن تتخيل ما الذى سيفعله إنسان بلا عقل وبلا وعي
برأيي سيرتكب جرائم لن تخطر على بال أي شخصٍ منّا
مثل ، الإغتصاب ، السرقة ، وربما التعدي الجنسي على المحارم


السبب الرابع / الحكومات
وهي نواة كل هذه المشاكل

الحكومة هي المسبب للفقر والبطالة
في ظل حكومة تكافح الفقر وتوفر فرص عمل لمواطنيها
وتحقق الإكتفاء لكل أبناء الشعب
هل سيكون هناك مجال للسرقة
برأيي إن وجد لن يكون مؤثر ويكون شئ لا يذكر

في ظل حكومة تكافح المخدرات وتضع عقوبات رادعة لكل مروجيها
كذلك تُعاقب كل شخص متورط بها مهما كان اسمه او منصبه أو مركزه
هل سيكون هناك مجال للإدمان وإنتشار المخدرات
برأيي إن وجد لن يكون مؤثر وسيكون شئ لا يُذكر ولا يستحق الذكر



الشق الثاني من النقاش

- قطاع غزة :-


لاحظنا في الفترة الأخيرة انتشار سلسلة من الجرائم لا يفصل بينها إلا بضع ساعات
وهذا أمر حديث وخطير على المجتمع الغزي
لاسيما انه مجتمع صغير تحكمه العادات والتقاليد والعشائر
ولكن الضعط يولد الإنفجار
غزة تعاني منذ 10 سنوات منذ الإنقلاب عام 2007 وسيطرة حماس على قطاع غزة
تعرضت غزة لسلسة كوراث كان سببها هذا الحكم الظلامي
إغلاق كامل للقطاع وخسارة حليف استراتيجي ودولة جوار كبيرة مثل مصر
بسبب سياسة حماس الخارجية والتدخل في شؤون الغير
والتعامل كنتظبم حليف للإخوان المسلمين وليس كحكومة ههما مواطنيها
لذلك خسرنا مصر وبالتالي أطبقت علينا الخناق بسبب تصرف حماس الكارثي
الأمر الآخر سلسلة حروب خاضتها حماس بلا أي نتيجة ودون تحقيق أدنى مكسب
حرب عام 2008-2009 حرب عام 2012 حرب عام 2014
هذه حروب كلفتنا الكثير وكلفتنا كم هائل من الخراب والدمار نتج عنه تشريد مئات العائلات
بالإضافة إى فقدان كثير من العائلات لفرص عملها التى إما تمثل في محال تجارية قُصفت
او اراضي زراعية دُمرات أو مزراع دواجن أو ابقار هلكت
الامر الأخر ترويج المخدرات من قبل الحكومة أو أباطرة الحكومة ومن يعمل لحسابها
اباطرة الحكومة وتجار الدين والأموال أدخلوا المخدرات إلى قطاع غزة بهدف الإتجار
وللأسف لم نكن نعرف هذا الكم الهائل من المخدرات المنتشرة في القطاع وهذه الأنواع الجديدة من قبل
انتشار المحسوبية والواسطة وأسلوب من ليس معي فهو ضدي
وهذا واضح جداً في المجتمع الغزي واحدث فجوة كبيرة وشرخ كبير في المجتمع
سياسة تكميم الأفواه وقمع حرية الرأي والتعبير
احدث ايضاً كبت وضغط نفسي لدى أبناء قطاع غزة


لذلك هذه الأسباب مجملة ادت إلى انتشار الجرائم في قطاع غزة
والحكومة في غزة هي من تتحمل المسؤلية وحدها عن كل ما يحدث
ولله دركِ يا غزة




انهيت نقاشي

المششتركك رقمم 5

طبعا قبل ما احكي رأيي حابة أذكر حديث الرسول اللي بيقول فيه :
" بدأ الإسلام غريباً و يعود غريباً " و فعلاً احنا حاليا بنشهد زمن الاسلام صار فيه مجرد حرية شخصية !
كمان بدي اذكر حديث تاني بيحكي فيه رسولنا : " ويلٌ للعرب من شرٍ قد اقترب "
يعني فعلاً الشر مش اقترب و بس احنا بنعيش حياة كلها شر بشر و هادا كله بسبب غياب الدين
اما عن الاسباب برأيي ..
فيه سبب رئيسي و فيه أسباب تانية ناشئة عن السبب الرئيسي
فالسبب الرئيسي هو البعد عن الدين و قلة الوازع الديني
يعني لو فيه عند الواحد دين كان ما بيفكر ولا بيخطر ع باله انه يشرب مخدرات و حشيش و مواد مسكرة
لو الواحد فقير و ما بيشتغل و مضغوط و حالته حالة بس عنده دين بيعرف و بيكون عنده يقين انو ربنا هيفرجها
عليه و بيكون متأكد انه اللي بيرزق النملة قادر ع انه يرزقه و مش راح ينساه


اما الاسباب التانية فهيا
1 / حالة الانقسام و التآمر السياسي ع شعب غزة و احتكار المساجد و جعلها لفئة معينة من الناس و طبعا استغلالها
لمصالح شخصية و مصالح سياسية و صار عنا مساجد اشي لحماس و اشي لفتح و اشي للجهاد , فإزا أطهر بيوت الله
صار فيها تفريق و وحدة بدكو الشعب يتوحد ع دين واحد و يكون عنده محبة و ألفة للوطن و انو ما يقتل و يسرق و ينهب !
و كمان المبالغة الكبيرة في هدر الاموال الطائلة لأجل تزيين المساجد بينما بطون المسلمين تشتكي ألماً و جوعاً


2 / الفقر المنتشر و المتفشي بين سكان غزة بشكل كبيييير جداً و اللي بيواكب هالفقر هوا غلاء المعيشة و الأسعار
و تفشي البطالة , خريجيين بالالآف محدش ملاقي شغل و حتى الواسطة بالبلد صار بدها واسطة و طبعا خصم الرواتب
كان اله بالغ الاثر كمان


3 / الضغوطات النفسية اللي بيعاني منها اغلب سكان القطاع نتيجة الحصار الظالم و نتيجة انقطاع الكهرباء بشكل مستمر و بشكل لا يُطاق
و نتيجة الحروب المتكررة ع غزة , ناس انهدمت بيوتها و ناس فقدوا اولادهم و احبابهم و ناس اتشردوا , و نتيجة
اغلاق المعابر بشكل مستمر بردو بوجه كل المسافرين و خاصة المرضى , بيموت المريض عنا و لسا المعبر مش فاتح
و نتيجة البطالة و كيف انو الواحد بيحس حاله عالة ع اهله و مهما كان يدور ع شغل مش لاقي
كل هاي ضغوطات بتولد الانفجار عند الناس و بتدفعهم لارتكاب الجرائم


4 / انتشار تجارة المخدرات و ترويجها بين الشباب خاصة العاطلين عن العمل و استغلال وضع الناس و ما يعانوه
من ضغوطات نفسية و الصحبة الفاسدة و عدم رقابة الاهالي ع اولادهم مين بصاحبوا و مع مين بيمشوا




5 / عدم تطبيق شرع الله في القصاص من المجرمين و القتلة , عشان هيك ما فيه ردع للناس اللي بتسول الهم
انفسهم يرتكبوا جرائم بحق غيرهم , يعني لو بيتم قتل المجرمين اول بأول و امام جمع من الناس هيك بيصير زجر
و ردع للناس التانيين انو ازا سرقت ولا قتلت هيك هيكون مصيري هنقتل قدام كل الناس و هجيب المذلة و العار لاهلي
فبيصير عنده ردع ذاتي و بيخاف بس للأسف احنا ما بيتم عنا القصاص من المجرمين


الحلول ..
1 / تذكير الناس من وقت لاخر بدينهم و تعزيز الوازع الديني في نفوسهم في الجامعات في المدارس
في المراكز في المساجد في الساحات العامة و بكل مكان
2 / القصاص العاجل من المجرمين و عدم الاكتفاء بسجنهم فقط و عدم تأجيل محاكمتهم و حكم الاعدام
3 / نشر حملات توعية بين الناس و تثقيفهم بخطورة المخدرات و المواد المسكرة
4 / منع تجارة المخدرات و القضاء على تجار المخدارت و مروجيها و توجيه أشد العقاب لهم
5 / عدم التهويل الإعلامي للأمور كي لا يتسلل الضعف و القلق لأهالي القطاع خاصة الأطفال و النساء
5 / توفير فرص عمل للشباب و استغلال قدراتهم و طاقاتهم بشكل ايجابي يعود بالنفع لهم و لوطنهم

المششتركك رقمم 6

طبعا الاسباب مختلفة كٌلاً حسب طبيعة الجريمة كما ان الجرائم كانت مختلفة وغير منظمة فمثلا هناك جرائم حدثت بدافع السرقة وجرائم اخري حدثت بدافع الانتقام قضية جنائية
ومن احد الاسباب الرئيسية في انتشار الجرائم بشكلٍ كبير ومتفاوت
هو غياب الوازع الديني وضعف دور المؤسسات والجمعيات والمساجد في نشر الوعي الديني والاخلاقي عند الجميع
كما ان الضائقة المالية وسوء الاوضاع الاقتصادية التي يمر بها الشعب في هذه الفترة كانت احد اسباب انتشار الجرائم

وغياب المحاسبات القانونية لمرتكبي الجرائم حيث السارق يودع في السجن ما يقارب السنة او السنتين ومن ثم يخرج ويعود الى السرقة مرة اخرى
فقانون العقوبات المتمثل في السرقات غير رادع لهؤلاء المجرمين
فهم يودعون في سجنِ مركزي يخرج فيه السجين يوما في الاسبوع للنقاهة وزيارة الاهل ويخرج للفسح وما شابه فكيف سيرتدع ان كان السجن بمثابة بيت اخر له
كما ان احد الاسباب هم المدمنين والمتعاطين حيثُ اصبحت ظاهرة الادمان منتشرة والمخدرات تُذهب العقلِ وتُضله وحينما يكون بحاجة الى جرعة او حبوب مخدرة ولا يمتلك المال يضطر الى السرقة واحيانا الى القتل
وايضا تجار المخدرات والمتعاطين لا يرتدعون بالشكل المناسب حيثُ اصبح همِ الحكومة جباية الاموال من خلال الكفالات المالية
فالمتعاطي يخرج من السجن بكفالة مالية حدها الادني 2000 شيكل او اكثر بقليل والتاجر يُسجن سنتين او ثلاث مع كفالة مالية فاين الردع في هذه القوانين الوضعية المتعلقة بالقضايا الجنائية والجُنح

@هل كان حباً

تم ننوش

عوافي

تم