مَن لهُ بنت واحدة فليكتُب في دفتر العائلة أنّ لديهِ عشرةُ أبناء

في بنت إجت عالصيدليَّة مع أبوها، فبتحكيلي :
" بدّي لو سمحتِ هاي الأدوية "
(وقعدت تحكيلي الاسم العلمي للدوا لمّا تنسى اسمه التجاري، أو تحكيلي لشو بستخدم لمّا تنسى حتّى اسمه العلمي).
وكُل هاد هي بتحكيه، يعني أبوها ما حكى شيء مِن لمّا دخلوا.

فبس جبتلها كُل الأدوية زي ما طلبت، حكتلها :
" تفضلي زميلة "
(حكيت هيك عأساس محدِّش غير اللي دارِس صيدلة أو طب رح يعرَف الأسماء العلمية للأدوية).
قامت حكتلي :
" أنا مش دارسة أصلاً تخصُّص طبي..
بس حفظت هاي الأدوية، ولشو بتُستخدم، وشو أسمائها العِلميَّة زي اسمي عشان هُمّة لبابا "

وأبوها بحكيلنا :
" نوَّارتي هاي، الله يرضى عليها ".

- وبصراحة بصراحة!..
أنا بصَف الإنسان اللي حكى :
" مَن لهُ بنت واحدة فليكتُب في دفتر العائلة أنّ لديهِ عشرةُ أبناء، وأنا مسؤولٌ عن كلامي " 🖤

منقول...♥️

قصة قصيرة لكنها معبرة
تشكر جزيل
الشكر الامير تسلم

حلوة القصة و مؤثرة
فعلاً ما حد بعرف الخير في مين
احياناً واحد بسوى عشرة

تحياتي

أكيد البنت فيها من العاطفة على أبويها ورحمة بهم أكثر من الولد
أشكرك على الطرح

يعطيك العافيه

قصة جميله امير تسلم يمناك

قصة جميلة
يسلمو دياتك
عوافي