01-22-2022
|
|
أصوتك هذا؟أم تقاسيم أُغنيةْ ورجع بياتٍ أم أغاريد أفنيةْ..مقتطفات راقت لي
أنا لا أُجيدُ المكرَ، لكني
دسستُ قصيدةً
فيها من التلميحِ
مايكفي لأشعالِ الحرائق
تحت معطفها الدمشقي
الأنيق ...
وعدت وحدي!
☆☆☆☆☆☆
للحبرِ أجنحةٌ
رأيتُ قصيدةً كُتِبت
على نهرِ الفراتِ
لشاعرٍ
يَبكي إذا حلَّ الشتاءِ
قصائدًا
بالأمس ألقتها فتاةٌ
تحت شلالٍ
يقولُ الطائرُ الدوري
للشجرِ الغفيرِ
.
.
.
أصوتك هذا؟أم تقاسيم أُغنيةْ
ورجع بياتٍ أم أغاريد أفنيةْ
أناعمة الأوتار أفدي حناجراً
لصوتي تسعى كل حينٍ مُلبيةْ
رأيتك في روحي تصلين أربعاً
وأشهدُ ماكانت مكاءً وتصدية
☆☆☆☆
|
نفيت وأستوطن الآغراب في بلدي ...
|