1- “ذهول ورعدة” آميلي نوثومب



لرواية الأقرب لسيرة إميلي الذاتية، تحكيها بنبرة ضاحكة ساخرة وذكية دون خجل، فتاة بلجيكية تحصل على وظيفة كمترجمة بإحدى الشركات اليابانية، ووسط انبهارها بالإمبراطورية اليابانية تصطدم إميلي بثقافة مغايرة تلفظها مع كل محاولة منها لإثبات جدارتها فتفشل بسلوكها وتصرفاتها الفكاهية غير المسؤولة، لينحدر سلمها الوظيفي وتتسبب في أزمات متكررة لرؤسائها، والذين يرجونها مرارًا بعدم لمس أية ورقة خوفًا من إفسادها العمل الذي انتهى بها كمشرفة على مراحيض الشركة.



2- “أعرف لماذا يغني الطائر الحبيس” مايا أنجلو

“احرصي ألا تموتي قبل أن تقدمي شيئًا رائعًا للإنسانية“.


3- “ الدفتر الذهبي” دوريس ليسينج

“قليل من يعبأ بالحرية، بالليبرالية، بالحقيقة، وعدد قليل جدًّا من الناس من لديهم الشجاعة، هذا النوع من الشجاعة الذي يجب الاعتماد عليه لجعل الديموقراطية حقيقة”.


4- “حب وكبرياء” جين أوستن

”*مخيلة المرأة سريعة, تنقلها من الإعجاب إلى الحب ومن الحب إلى الزواج، في غمضة عين“.


5- “باولا” إيزابيل الليندي

“فكري دائمًا في أن الآخرين خائفون أكثر منك”.


6- “جين إير” شارلوت برونتي

واحدة من أقدم التجسيدات لشخصية نسائية فردية، عاطفية ومعقدة، على الرغم من أنها تعاني إلى حد كبير، فقد قالت إنها تعتمد دائمًا على نفسها للوقوف على قدميها.


7- “طعام صلاة حب” إليزابيث جيلبيرت

‏“تكريس النفس لإنتاج الجمال والاستمتاع به من شأنه أن يكون عملًا جدّيًّا وهو ليس وسيلة للهروب من الواقع، بل وسيلة للتمسّك بما هو حقيقي في عالم ينهار فيه كل شيء”.